حمارة القايلة | ضاري الإدريسي
4.000 د.ك
في عام 1988.. فجأة أحاط الموت الغامض ليلا على بيت من البيوت… لا يعرف أحد هل كانت الحادثة تعتبر من حالات الجنون أو المرض.. ولا يعرف عدد حالات الوفاة التي كانت في ذلك البيت!!
ضاري الادريسي
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
علي حسين العوضي | وعلى كتفي نعشي
منتجات ذات صلة
ميمونة البلوشي | الجزء المفقود
يعقوب الشمري | نقطة تحول
أحمد عبدالسلام | الحشرة وقصص أخرى
ما هذا الذي يوخزي في ظهري؟ إنه رجل الحشرة. تمكنت من إيجاد مدخل لها في جسدي، لقد اهترأت الموانع الجسدية أمامها. بدأ الشرخ الذي أحدثته الحشرة يتسع ويتسع ويتسع. هاهي تدخل إلى الحصن المنيع الذي صنعته بنفسي . يجب أن أجد لي مخرجا، ولكن ليس لي من سبيل.
المؤلف: احمد عبدالسلام محمد
حسين البلوشي | طعنة في الوتين

حصة خالد البرجس | بين الألم والأمل
انتصار سالم | حكايتي مع الحب
“الحياة عبارة عن محطات، لكل منها وقتها ومكانها،
لكن اذا کنت ترغب بالوصول للنهاية فلا تطيل المكوث، فليس لديك الكثير من الوقت.
لذلك كانت حكايتي مع الحب مختلفة فهو ليس كأي حب. حب بطريقة مختلفة، وها أنا اضع بين ايديكم تلك الحكاية .
”
المؤلف: انتصار سالم
هاني القلاف | اقنعة الدستوبيا
لا أدري كيفَ ومتى وصلَ بي الحالُ إلى ما أنا عليهِ متيبس ومتخشبٌ لا
أستطيعُ أنْ أحرّكَ ساكنًا مني… ولكنْ كل ما أتذكره تفاصيل صغيرة عن حياتي
ولا أدري حقًّا إنْ كانت فعلً هي حياتي أم مجردَ لحظاتِ وهم عشتُها…. لكنْ
سأخبركم عنها كما أذكرُها.
هاني القلاف
طلال الماجد | حافية على جسر الفرح
حقيقة النفس تتضح بعد امتلاك القدرة ، وحقيقة الأشياء تتضح بعد امتلاكها ، أن تسير حافي القدمين بطريق لا تعرف نهايته وتتحمل تلك الأوجاع من أجل من تحب ، لكن تتفاجأ بطعنة من الخلف ممن ضحيت لأجلهم ذلك أمرا لا يمكن تحمله ، احيانا تود اختراق حاجز الذكرة لتدمير بعض منها وربما أغلبها ، ويقف العقل عاجز عن تحليل وتبرير بعض الأمور فكلما حاولت التعمق أكثر زاد الأمر غرابة .
المؤلف: طلال الماجد