خلود الهاجري | ومازال القلب نابضا للعشق
3.000 د.ك
هل للعشق زمان ومكان
هل يستأذن صاحبه ؟
أم يصيب صاحبه بسهم كيوبيد
فلا تمنعوا العشق أبداً.. فقط أحسنوا الاختيار لمن أصابه السهم..
لا تمنح قلبك لأي شخص إلا لمن يستحقه الحياة حب.. والحب حياة.
خلود الهاجري
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
علي حسين العوضي | وعلى كتفي نعشي
منتجات ذات صلة
فريدة محمد | محراب
کنت دوما أعلم أن للحياة معاني عميقة غير مانراه ونعيشه من مواقف واقعية بحتة.. اسرت في هذا الطريق لأسبر أغوار نفسي وأبحث عن سبل جديدة للعيش والحياة الطيبة غير ماتعلمناه بالتلقين المستمر. ولكي أساعد السالكين مثلي في هذا الطريق ولو بقبس من نور يضيء القلوب الباحثة عن الطمأنينة فجل أمنياتي ألا أرى مخلوقا يعاني.. فكان محراب أول قبس نور في طريق السالكين..
المؤلف: فريدة محمد

راشد عبدالرحمن بوعلاي | رحلة فوق سطح القمر
شهد الإنسان الخليجي نهاية القرن العشرين تحولات اقتصادية وتكنولوجية، مثل دخول الكهرباء ودخول التلفاز والهاتف للمنازل واكتشاف النفط، أثرت بشكل أو بآخر على شخصيته وتطلعاته، هذا التغير أدى إلى التأثير على أفكار وأحلام الطفل بشكل خاص، لايمكن مقارنة أحلام الطفل في هذه الفترة بالطفل الخليجي الذي عاش في القرن الثامن عشر أو قبل ذلك.
المؤلف: راشد عبدالرحمن بوعلاي
ريم الشمري | حاوون
صلاح شايع | ملوك الدم
“هل فكرت يوما بأن الشر ما هو الا هروب الانسان
من الواقع الذي يعيش فيه؟ الجميع لديه قناغا يحتمي به، خلف هذا القناع تكمن الحقيقة،
وهذا هو حال ملوك الدم، ستسقط الاقنعة، يتلاشى الظلام،
لكن بالمقابل … ستكون هناك تضحيات”
المؤلف: صلاح الشايع
فاطمة الديوان | ما ذنبي
اجتثاث بعض الذكريات من العقل، عملية معقدة تشبه البكاء بلا دموع، روحا تحلق للسماء دون ذنب وقد يكون ذنبي أبي طفلة لا حول لي ولا قوة، رحلت عنكم وعساي أن أترك الأثر يمشي الكثير على رمال الحياة، لكن القليل يترك الأثر. ففي عقولنا حياة أخرى لنا، طفلة ترغب بحضن أم وابتسامة أب فقط لم تطلب المستحيل. تلتئم الجروح بمرارة وتبقى الندوب، لكنها تذكرنا بالدروس، فذلك هو إمضاء الحياة. رحلت وتركت لكم إمضائي علكم ترحمون ملائكة الأرض “الأطفال”
المؤلف: فاطمة الديوان
زينب عبدالله فريدون | لم يرحموها
“رغم كل الأوجاع التي سكنت قلبها ورغم جور البشر والزمان عليها لكنها استطاعت أن تصنع من تلك المصاعب سلما للوصول إلى أحلامها هذه هي شفق
”
المؤلف: زينب عبدالله فريدون
أحمد عبدالسلام | الحشرة وقصص أخرى
ما هذا الذي يوخزي في ظهري؟ إنه رجل الحشرة. تمكنت من إيجاد مدخل لها في جسدي، لقد اهترأت الموانع الجسدية أمامها. بدأ الشرخ الذي أحدثته الحشرة يتسع ويتسع ويتسع. هاهي تدخل إلى الحصن المنيع الذي صنعته بنفسي . يجب أن أجد لي مخرجا، ولكن ليس لي من سبيل.
المؤلف: احمد عبدالسلام محمد