ولد في الثمانينيات، عاصر الأرنب الجائع في التسعينيات، جرّب السيجارة لأول مرة بداية الألفية، فقرر أن: “الدين لله، والسيجارة للجميع”، ذلك يحيى.
رواية، تحكي قصة صبي في الخامسة، وكيف يتقدم به العمر حتى الثامنة والعشرين، ويمر خلال تلك السنوات بأحداث لا تخلو من الإثارة، ستتعاطف معه تارة، وتبغضه أخرى، لن تعرف مشاعرك تجاه.
سعد المحطب