تم إضافة “رهام الدلماني | الساعة الغجرية والمغامرون الثلاثة” إلى سلة مشترياتك. عرض السلة
Previous product
Back to products
هيا الفهد | للحب مخالب
3.000 د.ك
Next product
حصة العصفور | صمود حصة
4.000 د.ك
غدير العلي | من حرف الى القصة
2.000 د.ك
ان القصص تحتوي على فقرات ، و الفقرة تحتوي على جُمل ، و الجملة تحتوي على كلمات ، و الكلمة تحتوي على حروف .. ابدأ من الحروف و اجمع كلماتك و كوّن قصة .
غدير العلي
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
-33%

Close
عبير الجاسر الغانم | عندما تبكي الغيوم
ذات نهار ، داعبت الشمس الشقية الغيوم ، فقالت مازحة : يا أيتها الغيوم الحزينة متي سأراك تمطرين بكاء على أهل الأرض كي يفرحوا ؟؟
المؤلف: عبير الجاسر الغانم
عائشة العياف | وقت القصة
5.000 د.ك
مجموعة قصصية تقدمها الاستاذة عائشة العياف وتحمل مجموعة من القيم والرسائل التربوية.
منتجات ذات صلة
أنور العبكل | فرات
3.000 د.ك
قمت مسرعة أنظر نحو المشرق إلى خط الأشجار فإذا الشمس تشرق وخيط سلك ذهبي يسير نحوي ببطء وأنا فوق المئذنة ثم سطع على جبهتي فتذكرت قول أبي ستنامين على حد السيف فيسطع النور عند الشروق.
أنور العبكل
SUGAR SKULLS | Reem Almulla
3.000 د.ك
When we're in touch with
our darkness we can tell
who's sincere or manipulative
in their intentions towards us!
Get your copy today through our website or DM
زها العتيبي | كويت في مدرسة مريم حمد بودي
2.000 د.ك
قصة أطفال بطلتها بنت اسمها الكويت تدور احداثها في مدرسة.
مشاري العجمي | زوبعة مشاعر
2.500 د.ك
هي الحروف مجتمعة
هي الكلمات ملونة
هي المعاني مجسدة
هي الاحاسيس مختلفة
هي النبضات مرسلة
هي الارواح منطلقة
هي البشائر مرتسمة
هي الاوهام، هي الامال هي الأحلام
انها الزوبعة
زوبعة مشاعري
مشاري العجمي
-30%

Close
آمنة سلطان آل بن علي وسارة الكليب المطيري | أجندة قفزة للمنجز الصغير
المؤلف: آمنة سلطان آل بن علي وسارة الكليب المطيري
نوال الوتيد | نوير كلاها الذيب
3.000 د.ك
الرواية كتبت بلغة بسيطة وجذابة، تدور أحداثها في الزمن الماضي تبدأ من سفر عائلة كويتية إلي الاحساء بواسطة الأبل للتزود بالتمر لتنشأ قصة حب بين نوير وسالم وتحكي الكاتبة تطور و تفاصيل قصة الحب بداية من العاطفة الرقية لتنتهي بمواجهات قاسية، حكاية مشوقة أحداثها بين الأحساء والكويت قبل ظهور النفط.
عبدالله التميمي | هل باع الفلسطينيون أرضهم
3.000 د.ك
لازالت القضية الفلسطينية محل إجماع عربي، فقد يختلف العرب على قضايا كثيرة، لكنهم يُجمعون على عدالة القضية الفلسطينية، لأنها عادلة، فهي أرض عربية اغتصبت من قوى أجنبية، وشعب هُجِّرَ قسراً وعاش في الشتات ظلماً. لكن، هذا الإجماع خرقته مجموعة جديدة تريد النيل من عدالة القضية بإطلاق التهم والتشكيك. وأحد هذه التهم أنهم باعوا أراضيهم، حتى يُقال إن الفلسطينيين أنفسهم باعوا أراضيهم، فلم نهتم نحن؟ ولنهتم بوطننا، دون أن نجعل فلسطين تستنزف مواردنا، فهم باعوا قضيتهم بأنفسهم!
وفي هذا البحث ننفي هذه التهمة بالأدلة والبراهين، ونسرد القصة، وكيف خسر الفلسطينيون أرضهم منذ زمن العثمانيين والانتداب البريطاني، إلى نكبة ١٩٤٨. فهي قصة مؤلمة تخللتها الكثير من الآلام والفظائع، سجّل فيها الفلسطينيون صفحات من النضال والمقاومة.
عبدالله التميمي