الوزن | 0.4 كيلوجرام |
---|
لولوة يوسف الرومي | ألقى بقماشة لي وطن
4.000 د.ك
عشقي للكتابة قد نبأ من القراءة
فكنت أفكر كيف يكتب الكتاب؟
وكيف من القراءة نصبح كتابا؟
في يوم ما حلمت ان اصبح كاتبة..
وكنت اسمي نفسي شبه كاتبة.
الى ان قررت في عام 2013 كتابة هذه الرواية التي استغرقت وقتا طويلا.. قرأت كثيرا من اجل ان تصل اليك ايها القارئ مغلفة بقلوب حب واحساس، شعرت بهما حينما كتبت كل كلمة فيها.
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
عنود الفرج | خذوك مني
علي حسين العوضي | وعلى كتفي نعشي
منتجات ذات صلة
محمد الكندري | حفلة تخرج – الدعوة خاصة جدا
دعوة خاصة جدا جدا.. كان هذا تلك الدعوة التي أرسلت لي من طالبات ثانوية ..، وهن: فجر وهنادي وإيمان وجود، الدعوة لم تكن من أجل حضور حفل تخرجهن، بل هي دعوة لكتابة قصتهن الغريبة على حد قولهن.. القصة التي سبقت يوم حفلة تخرجهن من المرحلة الثانوية ببضعة أشهر.
المؤلف: محمد الكندري
ميمونة البلوشي | اجتاحت جسدي فماذنبي
صلاح شايع | ملوك الدم
“هل فكرت يوما بأن الشر ما هو الا هروب الانسان
من الواقع الذي يعيش فيه؟ الجميع لديه قناغا يحتمي به، خلف هذا القناع تكمن الحقيقة،
وهذا هو حال ملوك الدم، ستسقط الاقنعة، يتلاشى الظلام،
لكن بالمقابل … ستكون هناك تضحيات”
المؤلف: صلاح الشايع
إيمان الخباز | بريق ياعين أبوي
زينب عبدالله فريدون | لم يرحموها
“رغم كل الأوجاع التي سكنت قلبها ورغم جور البشر والزمان عليها لكنها استطاعت أن تصنع من تلك المصاعب سلما للوصول إلى أحلامها هذه هي شفق
”
المؤلف: زينب عبدالله فريدون
خلود الفيلكاوي | غفران البيلسان
صاح سمار بصوت عال: لن أدخل.. لن أفعلها أرجعيتي فقط واختاروا شخصا غيري أنت وعرافك. ردت تايزا بغضب: لا رجوع لمدينتك إلا عند انتهاء رحلتك هذه، وإلا فلا خلاص، هذا مصيرك يا سمار.. سأتركك الآن.
المؤلف: خلود الفيلكاوي
فاطمة الديوان | ما ذنبي
اجتثاث بعض الذكريات من العقل، عملية معقدة تشبه البكاء بلا دموع، روحا تحلق للسماء دون ذنب وقد يكون ذنبي أبي طفلة لا حول لي ولا قوة، رحلت عنكم وعساي أن أترك الأثر يمشي الكثير على رمال الحياة، لكن القليل يترك الأثر. ففي عقولنا حياة أخرى لنا، طفلة ترغب بحضن أم وابتسامة أب فقط لم تطلب المستحيل. تلتئم الجروح بمرارة وتبقى الندوب، لكنها تذكرنا بالدروس، فذلك هو إمضاء الحياة. رحلت وتركت لكم إمضائي علكم ترحمون ملائكة الأرض “الأطفال”
المؤلف: فاطمة الديوان
هيا الفهد | في زمن الكورونا
حين أموت…
لا تبكوا…
لا تقيموا لي عزاء…
لا تقفوا على قبري…
هيا الفهد