الوزن | 0.4 كيلوجرام |
---|
لولوة يوسف الرومي | ألقى بقماشة لي وطن
4.000 د.ك
عشقي للكتابة قد نبأ من القراءة
فكنت أفكر كيف يكتب الكتاب؟
وكيف من القراءة نصبح كتابا؟
في يوم ما حلمت ان اصبح كاتبة..
وكنت اسمي نفسي شبه كاتبة.
الى ان قررت في عام 2013 كتابة هذه الرواية التي استغرقت وقتا طويلا.. قرأت كثيرا من اجل ان تصل اليك ايها القارئ مغلفة بقلوب حب واحساس، شعرت بهما حينما كتبت كل كلمة فيها.
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
علي حسين العوضي | وعلى كتفي نعشي
عنود الفرج | خذوك مني
منتجات ذات صلة
إيمان الخباز | أنت أنا
هيا الفهد | في زمن الكورونا
حين أموت…
لا تبكوا…
لا تقيموا لي عزاء…
لا تقفوا على قبري…
هيا الفهد
هاني القلاف | اقنعة الدستوبيا
لا أدري كيفَ ومتى وصلَ بي الحالُ إلى ما أنا عليهِ متيبس ومتخشبٌ لا
أستطيعُ أنْ أحرّكَ ساكنًا مني… ولكنْ كل ما أتذكره تفاصيل صغيرة عن حياتي
ولا أدري حقًّا إنْ كانت فعلً هي حياتي أم مجردَ لحظاتِ وهم عشتُها…. لكنْ
سأخبركم عنها كما أذكرُها.
هاني القلاف
انتصار سالم | حكايتي مع الحب
“الحياة عبارة عن محطات، لكل منها وقتها ومكانها،
لكن اذا کنت ترغب بالوصول للنهاية فلا تطيل المكوث، فليس لديك الكثير من الوقت.
لذلك كانت حكايتي مع الحب مختلفة فهو ليس كأي حب. حب بطريقة مختلفة، وها أنا اضع بين ايديكم تلك الحكاية .
”
المؤلف: انتصار سالم
فريدة محمد | محراب
کنت دوما أعلم أن للحياة معاني عميقة غير مانراه ونعيشه من مواقف واقعية بحتة.. اسرت في هذا الطريق لأسبر أغوار نفسي وأبحث عن سبل جديدة للعيش والحياة الطيبة غير ماتعلمناه بالتلقين المستمر. ولكي أساعد السالكين مثلي في هذا الطريق ولو بقبس من نور يضيء القلوب الباحثة عن الطمأنينة فجل أمنياتي ألا أرى مخلوقا يعاني.. فكان محراب أول قبس نور في طريق السالكين..
المؤلف: فريدة محمد