تم إضافة “آمنة سلطان آل بن علي وسارة الكليب المطيري | أجندة قفزة للمنجز الصغير” إلى سلة مشترياتك. عرض السلة
محمد عبدالله بن الحارث | حكاية وغاية
2.000 د.ك
ما تحمله بين يديك ما هو إلا خيال صغيري الذي كبُر بين الكتب والأوراق والقُصاصات، نشأ على حب الكتاب والقرطاس والقلم.
وهذه باكورة ما سطر خياله الخصب يقدمها إلى أقرانه.
متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
رهام الدلماني | أصبحت قطة
3.000 د.ك
أصبحت قطة
رنا عاشت حياة سعيدة مع أسرتها الصغيرة وكانت تعشق القطط و تمنت يوم من الأيام مع ب بنت خالتها أن تكون قطة، و مع ظروف غامضة تحولت إلى قطة .
رهام الدلماني
حصة النخيلان| عصفور أصفر
2.000 د.ك
تدور هذه القصة، حول الحياة وما فيها من فترات الرخاء والشدة، وحول صور وأنواع الصبر على البلاء، والإحساس وعمل الخير.
قصة كتبتها حصة طارق النخيلان، وهي فتاة لم تتجاوز من العمر 13 عاما، وهي طالبة في الصف الثامن الدراسي،
فاطمة الجوير|رحلة استكشافية مع مشاعر لولو
2.000 د.ك
إلى قلب كل طفل جعل من هذه القصة صديقة له.. أتمنى لقلبك الجميل كل السعادة والدهشة والفرح.
رسالة إلى ولي الأمر
مشاعر أطفالكم مهمة جدا، لذلك كتبت هذه القصة التي ستساعد أطفالكم على التعرف على المشاعر المختلفة التي يمرون بها في حياتهم.
أنور العبكل | فرات
3.000 د.ك
قمت مسرعة أنظر نحو المشرق إلى خط الأشجار فإذا الشمس تشرق وخيط سلك ذهبي يسير نحوي ببطء وأنا فوق المئذنة ثم سطع على جبهتي فتذكرت قول أبي ستنامين على حد السيف فيسطع النور عند الشروق.
أنور العبكل
غدير العلي | من حرف الى القصة
2.000 د.ك
ان القصص تحتوي على فقرات ، و الفقرة تحتوي على جُمل ، و الجملة تحتوي على كلمات ، و الكلمة تحتوي على حروف .. ابدأ من الحروف و اجمع كلماتك و كوّن قصة .
غدير العلي
زها العتيبي | دفتر رياضياتي يرسم طموحاتي
2.000 د.ك
دفتر رياضيات متخصص للمراحلة الابتدائية
من اعداد زها العتيبي
عبدالله التميمي | هل باع الفلسطينيون أرضهم
3.000 د.ك
لازالت القضية الفلسطينية محل إجماع عربي، فقد يختلف العرب على قضايا كثيرة، لكنهم يُجمعون على عدالة القضية الفلسطينية، لأنها عادلة، فهي أرض عربية اغتصبت من قوى أجنبية، وشعب هُجِّرَ قسراً وعاش في الشتات ظلماً. لكن، هذا الإجماع خرقته مجموعة جديدة تريد النيل من عدالة القضية بإطلاق التهم والتشكيك. وأحد هذه التهم أنهم باعوا أراضيهم، حتى يُقال إن الفلسطينيين أنفسهم باعوا أراضيهم، فلم نهتم نحن؟ ولنهتم بوطننا، دون أن نجعل فلسطين تستنزف مواردنا، فهم باعوا قضيتهم بأنفسهم!
وفي هذا البحث ننفي هذه التهمة بالأدلة والبراهين، ونسرد القصة، وكيف خسر الفلسطينيون أرضهم منذ زمن العثمانيين والانتداب البريطاني، إلى نكبة ١٩٤٨. فهي قصة مؤلمة تخللتها الكثير من الآلام والفظائع، سجّل فيها الفلسطينيون صفحات من النضال والمقاومة.
عبدالله التميمي