تم إضافة “زها العتيبي | كويت في مدرسة مريم حمد بودي” إلى سلة مشترياتك. عرض السلة
محمد عبدالله بن الحارث | حكاية وغاية
2.000 د.ك
ما تحمله بين يديك ما هو إلا خيال صغيري الذي كبُر بين الكتب والأوراق والقُصاصات، نشأ على حب الكتاب والقرطاس والقلم.
وهذه باكورة ما سطر خياله الخصب يقدمها إلى أقرانه.
متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
رهام الدلماني | أصبحت قطة
3.000 د.ك
أصبحت قطة
رنا عاشت حياة سعيدة مع أسرتها الصغيرة وكانت تعشق القطط و تمنت يوم من الأيام مع ب بنت خالتها أن تكون قطة، و مع ظروف غامضة تحولت إلى قطة .
رهام الدلماني
-33%

Close
عبير الجاسر الغانم | عندما تبكي الغيوم
ذات نهار ، داعبت الشمس الشقية الغيوم ، فقالت مازحة : يا أيتها الغيوم الحزينة متي سأراك تمطرين بكاء على أهل الأرض كي يفرحوا ؟؟
المؤلف: عبير الجاسر الغانم
عائشة العياف | وقت القصة
5.000 د.ك
مجموعة قصصية تقدمها الاستاذة عائشة العياف وتحمل مجموعة من القيم والرسائل التربوية.
فاطمة الجوير|رحلة استكشافية مع مشاعر لولو
2.000 د.ك
إلى قلب كل طفل جعل من هذه القصة صديقة له.. أتمنى لقلبك الجميل كل السعادة والدهشة والفرح.
رسالة إلى ولي الأمر
مشاعر أطفالكم مهمة جدا، لذلك كتبت هذه القصة التي ستساعد أطفالكم على التعرف على المشاعر المختلفة التي يمرون بها في حياتهم.
أنور العبكل | فرات
3.000 د.ك
قمت مسرعة أنظر نحو المشرق إلى خط الأشجار فإذا الشمس تشرق وخيط سلك ذهبي يسير نحوي ببطء وأنا فوق المئذنة ثم سطع على جبهتي فتذكرت قول أبي ستنامين على حد السيف فيسطع النور عند الشروق.
أنور العبكل
أنور العبكل | ليتها هنا
3.000 د.ك
ليتها هنا..
لقبلت انفاسها
ليتها هنا..
لطعنتها بعيني الف الف. حتما هنا كيف تهجر من تحب؟
ملكت فأوجعت قلبا .. ليتها هنا
روان الرشيدي | أمل وخيالها
2.000 د.ك
أحداث بعضها مرتبط بالآخر، لكن هذه التحديات والمفاجآت كانت سبباً لوجود الشخصية أمام مواقف جعلت منها شخصية لا تيأس، بحيث تقوم بالمحاولات الجادة لتحقيق أهداف أو حل مشكلة واجهتها، كما تحفز أحداث القصة على التفكير الإبداعي واتخاذ القرارات لحل المشكلات التي تظهر في الغرف التي مرت بها شخصية أمل، وذلك بحدوث أمور خارجة للعادة، نتيجة الخيال الواسع لدى الفتاة الصغيرة أمل.
حصة النخيلان| عصفور أصفر
2.000 د.ك
تدور هذه القصة، حول الحياة وما فيها من فترات الرخاء والشدة، وحول صور وأنواع الصبر على البلاء، والإحساس وعمل الخير.
قصة كتبتها حصة طارق النخيلان، وهي فتاة لم تتجاوز من العمر 13 عاما، وهي طالبة في الصف الثامن الدراسي،