جينان | باسل عبدالعزيز الفارس
3.000 د.ك
“جينان” الفتاة التي قد كتب عليها الدهر أن تعيش المعاناة منذ صغرها بسبب المجتمع التي عاشت فيه. قرر الأب أن يتخذ قرارا وكان نتيجة قراره أن ينتهي الأمر بجينان في مستشفى الطب النفسي. وهنا شاء القدر بأن تجد في المستشفى ما كان ينقص حياتها، فقد وجدة ما أعطاها أمل بالحياة، ولكن دوام الحال من المحال. حدثت كارثة في المستشفى أدت إلى إختفاء جينان لسنين.
عادت وبدأت تبحث عما أعطها أمل في الحياة عندما كانت في المستشفى، ولكنها وجدت نفسها من جديد أمام مجتمع لا يرحم. أصرت في هذه المرة بأن لا تتنازل عن أمل حياتها بين أفراد مجتمع فيه القوي يهضم حق الضعيف. لن تتنازل حتى أن كانت الوسيلة هي تصفية من يقف في طريقها…حتى أن تطلب ذلك قتله.
باسل عبدالعزيز الفارس
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
علي حسين العوضي | وعلى كتفي نعشي
منتجات ذات صلة
متعب بن ظمنه | عرش من الرمال
إيمان الخباز | بريق ياعين أبوي
مريم عبدالله | أرواح ضائعة
“الأرواح التي ضاعت بسبب انغماسها في رغبات المرض،
لم تدرك تلك النفوس أنها تتساقط في بئر الألم والندم،
ولن تنجو إلا عندما تعترف بضعفها أمام تلك الرغبات ثم تنادي الله کي يخرجها من صرخات لا يسمعها إلا الله،
ومن هذه البداية سوف تخرج إلى النور مجددا نور التعافي والأمل.”
المؤلف: مريم عبدالله
انتصار سالم | حكايتي مع الحب
“الحياة عبارة عن محطات، لكل منها وقتها ومكانها،
لكن اذا کنت ترغب بالوصول للنهاية فلا تطيل المكوث، فليس لديك الكثير من الوقت.
لذلك كانت حكايتي مع الحب مختلفة فهو ليس كأي حب. حب بطريقة مختلفة، وها أنا اضع بين ايديكم تلك الحكاية .
”
المؤلف: انتصار سالم
خلود الفيلكاوي | غفران البيلسان
صاح سمار بصوت عال: لن أدخل.. لن أفعلها أرجعيتي فقط واختاروا شخصا غيري أنت وعرافك. ردت تايزا بغضب: لا رجوع لمدينتك إلا عند انتهاء رحلتك هذه، وإلا فلا خلاص، هذا مصيرك يا سمار.. سأتركك الآن.
المؤلف: خلود الفيلكاوي

راشد عبدالرحمن بوعلاي | رحلة فوق سطح القمر
شهد الإنسان الخليجي نهاية القرن العشرين تحولات اقتصادية وتكنولوجية، مثل دخول الكهرباء ودخول التلفاز والهاتف للمنازل واكتشاف النفط، أثرت بشكل أو بآخر على شخصيته وتطلعاته، هذا التغير أدى إلى التأثير على أفكار وأحلام الطفل بشكل خاص، لايمكن مقارنة أحلام الطفل في هذه الفترة بالطفل الخليجي الذي عاش في القرن الثامن عشر أو قبل ذلك.
المؤلف: راشد عبدالرحمن بوعلاي
أحمد عبدالسلام | الحشرة وقصص أخرى
ما هذا الذي يوخزي في ظهري؟ إنه رجل الحشرة. تمكنت من إيجاد مدخل لها في جسدي، لقد اهترأت الموانع الجسدية أمامها. بدأ الشرخ الذي أحدثته الحشرة يتسع ويتسع ويتسع. هاهي تدخل إلى الحصن المنيع الذي صنعته بنفسي . يجب أن أجد لي مخرجا، ولكن ليس لي من سبيل.
المؤلف: احمد عبدالسلام محمد