حصة البرجس | كحل عيني والرموش
2.750 د.ك
لكل شخصٍ هنا ومضة ضوء تنعش قلباً تهالك من أوجاع الحياة ومنعطفاتها، وأصبح لا يملك سوى ذكريات هشة تأتيه على هيئة وجع، وكأن قلبه كلما نبض نبضة ملأ المكان ألم، تؤلمنا بعض الكلمات، وتدمينا شوكة وردة، ولكن سينبت الله من حزن كل شخص ربيعاً في صدره يوماً ما
عندما يعوضنا الله يعطينا حياة كاملة لما نتخيل الحصول عليها أبداً، يعطينا راحة بال وطمأنينة نعجز عن التعبير عنها ووصفها للآخرين، تعويض ينسينا ما فقدناه، وما أجمل عوض الله، لماذا نبكي على ما فات؟ سيعوضنا الله عن كل كسر عشناه وعن كل ألم
عانينا منه، وعن الناس الذين تركونا، وستطيب جروحنا و سنضحك من قلبنا، وغدا ننساهم.
حصة البرجس
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
عنود الفرج | خذوك مني
علي حسين العوضي | وعلى كتفي نعشي
منتجات ذات صلة
فاطمة الديوان | ما ذنبي
اجتثاث بعض الذكريات من العقل، عملية معقدة تشبه البكاء بلا دموع، روحا تحلق للسماء دون ذنب وقد يكون ذنبي أبي طفلة لا حول لي ولا قوة، رحلت عنكم وعساي أن أترك الأثر يمشي الكثير على رمال الحياة، لكن القليل يترك الأثر. ففي عقولنا حياة أخرى لنا، طفلة ترغب بحضن أم وابتسامة أب فقط لم تطلب المستحيل. تلتئم الجروح بمرارة وتبقى الندوب، لكنها تذكرنا بالدروس، فذلك هو إمضاء الحياة. رحلت وتركت لكم إمضائي علكم ترحمون ملائكة الأرض “الأطفال”
المؤلف: فاطمة الديوان
طارق حمد | البراء
انتصار سالم | حكايتي مع الحب
“الحياة عبارة عن محطات، لكل منها وقتها ومكانها،
لكن اذا کنت ترغب بالوصول للنهاية فلا تطيل المكوث، فليس لديك الكثير من الوقت.
لذلك كانت حكايتي مع الحب مختلفة فهو ليس كأي حب. حب بطريقة مختلفة، وها أنا اضع بين ايديكم تلك الحكاية .
”
المؤلف: انتصار سالم

راشد عبدالرحمن بوعلاي | رحلة فوق سطح القمر
شهد الإنسان الخليجي نهاية القرن العشرين تحولات اقتصادية وتكنولوجية، مثل دخول الكهرباء ودخول التلفاز والهاتف للمنازل واكتشاف النفط، أثرت بشكل أو بآخر على شخصيته وتطلعاته، هذا التغير أدى إلى التأثير على أفكار وأحلام الطفل بشكل خاص، لايمكن مقارنة أحلام الطفل في هذه الفترة بالطفل الخليجي الذي عاش في القرن الثامن عشر أو قبل ذلك.
المؤلف: راشد عبدالرحمن بوعلاي
ميمونة البلوشي | اجتاحت جسدي فماذنبي
هيا الفهد | في زمن الكورونا
حين أموت…
لا تبكوا…
لا تقيموا لي عزاء…
لا تقفوا على قبري…
هيا الفهد
أنور العبكل | ليتها هنا
فريدة محمد | محراب
کنت دوما أعلم أن للحياة معاني عميقة غير مانراه ونعيشه من مواقف واقعية بحتة.. اسرت في هذا الطريق لأسبر أغوار نفسي وأبحث عن سبل جديدة للعيش والحياة الطيبة غير ماتعلمناه بالتلقين المستمر. ولكي أساعد السالكين مثلي في هذا الطريق ولو بقبس من نور يضيء القلوب الباحثة عن الطمأنينة فجل أمنياتي ألا أرى مخلوقا يعاني.. فكان محراب أول قبس نور في طريق السالكين..
المؤلف: فريدة محمد