حصة البرجس | كحل عيني والرموش
2.750 د.ك
لكل شخصٍ هنا ومضة ضوء تنعش قلباً تهالك من أوجاع الحياة ومنعطفاتها، وأصبح لا يملك سوى ذكريات هشة تأتيه على هيئة وجع، وكأن قلبه كلما نبض نبضة ملأ المكان ألم، تؤلمنا بعض الكلمات، وتدمينا شوكة وردة، ولكن سينبت الله من حزن كل شخص ربيعاً في صدره يوماً ما
عندما يعوضنا الله يعطينا حياة كاملة لما نتخيل الحصول عليها أبداً، يعطينا راحة بال وطمأنينة نعجز عن التعبير عنها ووصفها للآخرين، تعويض ينسينا ما فقدناه، وما أجمل عوض الله، لماذا نبكي على ما فات؟ سيعوضنا الله عن كل كسر عشناه وعن كل ألم
عانينا منه، وعن الناس الذين تركونا، وستطيب جروحنا و سنضحك من قلبنا، وغدا ننساهم.
حصة البرجس
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
علي حسين العوضي | وعلى كتفي نعشي
عنود الفرج | خذوك مني
منتجات ذات صلة
خلود الفيلكاوي | غفران البيلسان
صاح سمار بصوت عال: لن أدخل.. لن أفعلها أرجعيتي فقط واختاروا شخصا غيري أنت وعرافك. ردت تايزا بغضب: لا رجوع لمدينتك إلا عند انتهاء رحلتك هذه، وإلا فلا خلاص، هذا مصيرك يا سمار.. سأتركك الآن.
المؤلف: خلود الفيلكاوي

حصة خالد البرجس | بين الألم والأمل
أحمد عبدالسلام | الحشرة وقصص أخرى
ما هذا الذي يوخزي في ظهري؟ إنه رجل الحشرة. تمكنت من إيجاد مدخل لها في جسدي، لقد اهترأت الموانع الجسدية أمامها. بدأ الشرخ الذي أحدثته الحشرة يتسع ويتسع ويتسع. هاهي تدخل إلى الحصن المنيع الذي صنعته بنفسي . يجب أن أجد لي مخرجا، ولكن ليس لي من سبيل.
المؤلف: احمد عبدالسلام محمد
هاني القلاف | اقنعة الدستوبيا
لا أدري كيفَ ومتى وصلَ بي الحالُ إلى ما أنا عليهِ متيبس ومتخشبٌ لا
أستطيعُ أنْ أحرّكَ ساكنًا مني… ولكنْ كل ما أتذكره تفاصيل صغيرة عن حياتي
ولا أدري حقًّا إنْ كانت فعلً هي حياتي أم مجردَ لحظاتِ وهم عشتُها…. لكنْ
سأخبركم عنها كما أذكرُها.
هاني القلاف
حسين البلوشي | طعنة في الوتين
أنور العبكل | ليتها هنا
خالد عبدالله | الجناح الخامس
كتابات عند مدخل باب المصح.. لم تكن كتابات عادية، سرقتني من واقعي.. تركت الواقع للحظات تشاجرت مع الفضول وغلبني فدخلت المصح. وجدت كتابة على طرف الطاولة بعنوان مذكرات (مختل قلبية).. وفي أسفل الصفحة وجدت اسمي (خ.ع)
المؤلف: خالد عبدالله
محمد الكندري | حفلة تخرج – الدعوة خاصة جدا
دعوة خاصة جدا جدا.. كان هذا تلك الدعوة التي أرسلت لي من طالبات ثانوية ..، وهن: فجر وهنادي وإيمان وجود، الدعوة لم تكن من أجل حضور حفل تخرجهن، بل هي دعوة لكتابة قصتهن الغريبة على حد قولهن.. القصة التي سبقت يوم حفلة تخرجهن من المرحلة الثانوية ببضعة أشهر.
المؤلف: محمد الكندري