شيخة المسباح | ابنة النار
4.000 د.ك
عزيزي القارئ أهلاً بك على متن هذه الرحلة التي تعود بنا في الزمن إلى أحد العصور القديمة، حيث العربات التي تجرها الخيول في الطرقات، وسهر الأمسيات على ضوء شمعة بيضاء أوقدت على شمعدان فضي، وتجمّع الأسرة حول الموقد في ليالي الشتاء البارد بعد المسير تحت زخّات المطر، وفي المرعى الأخضر حيث نسمع جرس الأبقار، ونصحى مع بزوغ شمس الصباح على صوت الديك، تدور أحداث هذه الرواية التي جعلتني أرتعش وتتسارع نبضات قلبي ويجفُّ ريقي وأنا أكتب أحد أحداثها، أقدّمها اليوم بين أيديكم لتعيشوا تفاصيلها، فاربطوا حزام الصبر وهيا بنا ننطلق.
شيخة المسباح
متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
مريم عبدالله | أرواح ضائعة
“الأرواح التي ضاعت بسبب انغماسها في رغبات المرض،
لم تدرك تلك النفوس أنها تتساقط في بئر الألم والندم،
ولن تنجو إلا عندما تعترف بضعفها أمام تلك الرغبات ثم تنادي الله کي يخرجها من صرخات لا يسمعها إلا الله،
ومن هذه البداية سوف تخرج إلى النور مجددا نور التعافي والأمل.”
المؤلف: مريم عبدالله
حسين البلوشي | طعنة في الوتين
فاطمة الديوان | ما ذنبي
اجتثاث بعض الذكريات من العقل، عملية معقدة تشبه البكاء بلا دموع، روحا تحلق للسماء دون ذنب وقد يكون ذنبي أبي طفلة لا حول لي ولا قوة، رحلت عنكم وعساي أن أترك الأثر يمشي الكثير على رمال الحياة، لكن القليل يترك الأثر. ففي عقولنا حياة أخرى لنا، طفلة ترغب بحضن أم وابتسامة أب فقط لم تطلب المستحيل. تلتئم الجروح بمرارة وتبقى الندوب، لكنها تذكرنا بالدروس، فذلك هو إمضاء الحياة. رحلت وتركت لكم إمضائي علكم ترحمون ملائكة الأرض “الأطفال”
المؤلف: فاطمة الديوان
عبير عبيد | هجرة الأرواح
فريدة محمد | محراب
کنت دوما أعلم أن للحياة معاني عميقة غير مانراه ونعيشه من مواقف واقعية بحتة.. اسرت في هذا الطريق لأسبر أغوار نفسي وأبحث عن سبل جديدة للعيش والحياة الطيبة غير ماتعلمناه بالتلقين المستمر. ولكي أساعد السالكين مثلي في هذا الطريق ولو بقبس من نور يضيء القلوب الباحثة عن الطمأنينة فجل أمنياتي ألا أرى مخلوقا يعاني.. فكان محراب أول قبس نور في طريق السالكين..
المؤلف: فريدة محمد
ميمونة البلوشي | الجزء المفقود
ميمونة البلوشي | اجتاحت جسدي فماذنبي
خلود الفيلكاوي | غفران البيلسان
صاح سمار بصوت عال: لن أدخل.. لن أفعلها أرجعيتي فقط واختاروا شخصا غيري أنت وعرافك. ردت تايزا بغضب: لا رجوع لمدينتك إلا عند انتهاء رحلتك هذه، وإلا فلا خلاص، هذا مصيرك يا سمار.. سأتركك الآن.
المؤلف: خلود الفيلكاوي