شيخة المسباح | ابنة النار
4.000 د.ك
عزيزي القارئ أهلاً بك على متن هذه الرحلة التي تعود بنا في الزمن إلى أحد العصور القديمة، حيث العربات التي تجرها الخيول في الطرقات، وسهر الأمسيات على ضوء شمعة بيضاء أوقدت على شمعدان فضي، وتجمّع الأسرة حول الموقد في ليالي الشتاء البارد بعد المسير تحت زخّات المطر، وفي المرعى الأخضر حيث نسمع جرس الأبقار، ونصحى مع بزوغ شمس الصباح على صوت الديك، تدور أحداث هذه الرواية التي جعلتني أرتعش وتتسارع نبضات قلبي ويجفُّ ريقي وأنا أكتب أحد أحداثها، أقدّمها اليوم بين أيديكم لتعيشوا تفاصيلها، فاربطوا حزام الصبر وهيا بنا ننطلق.
شيخة المسباح
متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
زينب عبدالله فريدون | لم يرحموها
“رغم كل الأوجاع التي سكنت قلبها ورغم جور البشر والزمان عليها لكنها استطاعت أن تصنع من تلك المصاعب سلما للوصول إلى أحلامها هذه هي شفق
”
المؤلف: زينب عبدالله فريدون
محمد الكندري | حفلة تخرج – الدعوة خاصة جدا
دعوة خاصة جدا جدا.. كان هذا تلك الدعوة التي أرسلت لي من طالبات ثانوية ..، وهن: فجر وهنادي وإيمان وجود، الدعوة لم تكن من أجل حضور حفل تخرجهن، بل هي دعوة لكتابة قصتهن الغريبة على حد قولهن.. القصة التي سبقت يوم حفلة تخرجهن من المرحلة الثانوية ببضعة أشهر.
المؤلف: محمد الكندري
عنود الفرج | خذوك مني
ريم الشمري | حاوون
فريدة محمد | محراب
کنت دوما أعلم أن للحياة معاني عميقة غير مانراه ونعيشه من مواقف واقعية بحتة.. اسرت في هذا الطريق لأسبر أغوار نفسي وأبحث عن سبل جديدة للعيش والحياة الطيبة غير ماتعلمناه بالتلقين المستمر. ولكي أساعد السالكين مثلي في هذا الطريق ولو بقبس من نور يضيء القلوب الباحثة عن الطمأنينة فجل أمنياتي ألا أرى مخلوقا يعاني.. فكان محراب أول قبس نور في طريق السالكين..
المؤلف: فريدة محمد
مريم عبدالله | أرواح ضائعة
“الأرواح التي ضاعت بسبب انغماسها في رغبات المرض،
لم تدرك تلك النفوس أنها تتساقط في بئر الألم والندم،
ولن تنجو إلا عندما تعترف بضعفها أمام تلك الرغبات ثم تنادي الله کي يخرجها من صرخات لا يسمعها إلا الله،
ومن هذه البداية سوف تخرج إلى النور مجددا نور التعافي والأمل.”
المؤلف: مريم عبدالله
أحمد السيف | أعراض إنسحاب
خلود الفيلكاوي | غفران البيلسان
صاح سمار بصوت عال: لن أدخل.. لن أفعلها أرجعيتي فقط واختاروا شخصا غيري أنت وعرافك. ردت تايزا بغضب: لا رجوع لمدينتك إلا عند انتهاء رحلتك هذه، وإلا فلا خلاص، هذا مصيرك يا سمار.. سأتركك الآن.
المؤلف: خلود الفيلكاوي