متعب بن ظمنة | عرش من الرمال (الجزء الثاني)
4.000 د.ك
تمتد أحقاد ونزاعات السلطة مترسبة من جيل الآباء إلى جيل الأبناء اللذين طغت على قلوبهم نيران البغض والانتقام والتي جعلتهم متعطشين لخوض الحروب وسفك الدماء .
تتسع مساحة الأحداث من صحراء الجزيرة إلى ادغال افريقيا وملوكها والهند وتجارها لوحدة المصالح واشتراك الاعداء،
لتدور الدوائر على “عابد” وترتد الافعال على “سطام “وتكثر الحيل والمكائد حتى تطول الأحبة والصحبان.
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
متعب بن ظمنه | عرش من الرمال
منتجات ذات صلة
أحمد عبدالسلام | الحشرة وقصص أخرى
ما هذا الذي يوخزي في ظهري؟ إنه رجل الحشرة. تمكنت من إيجاد مدخل لها في جسدي، لقد اهترأت الموانع الجسدية أمامها. بدأ الشرخ الذي أحدثته الحشرة يتسع ويتسع ويتسع. هاهي تدخل إلى الحصن المنيع الذي صنعته بنفسي . يجب أن أجد لي مخرجا، ولكن ليس لي من سبيل.
المؤلف: احمد عبدالسلام محمد
مريم عبدالله | أرواح ضائعة
“الأرواح التي ضاعت بسبب انغماسها في رغبات المرض،
لم تدرك تلك النفوس أنها تتساقط في بئر الألم والندم،
ولن تنجو إلا عندما تعترف بضعفها أمام تلك الرغبات ثم تنادي الله کي يخرجها من صرخات لا يسمعها إلا الله،
ومن هذه البداية سوف تخرج إلى النور مجددا نور التعافي والأمل.”
المؤلف: مريم عبدالله
فاطمة الجريدان | منزل يسكنه الغموض
“التقت العيون وافترقت القلوب
أشخاص كثيرون يقعون في شباك الحب، ولكن ماذا سيحدث لهذا الحب إذا تحول إلى ضغينة؟ إذا تحولت مشاعرنا من العشق إلى الرغبة في الانتقام؟ فهل ستوصلنا أعاصير الغدر والخيانة إلى بر الأمان؟
”
المؤلف: فاطمة الجريدان
إيمان الخباز | بريق ياعين أبوي
زينب عبدالله فريدون | لم يرحموها
“رغم كل الأوجاع التي سكنت قلبها ورغم جور البشر والزمان عليها لكنها استطاعت أن تصنع من تلك المصاعب سلما للوصول إلى أحلامها هذه هي شفق
”
المؤلف: زينب عبدالله فريدون
محمد الكندري | حفلة تخرج – الدعوة خاصة جدا
دعوة خاصة جدا جدا.. كان هذا تلك الدعوة التي أرسلت لي من طالبات ثانوية ..، وهن: فجر وهنادي وإيمان وجود، الدعوة لم تكن من أجل حضور حفل تخرجهن، بل هي دعوة لكتابة قصتهن الغريبة على حد قولهن.. القصة التي سبقت يوم حفلة تخرجهن من المرحلة الثانوية ببضعة أشهر.
المؤلف: محمد الكندري
ميمونة البلوشي | اجتاحت جسدي فماذنبي
فريدة محمد | محراب
کنت دوما أعلم أن للحياة معاني عميقة غير مانراه ونعيشه من مواقف واقعية بحتة.. اسرت في هذا الطريق لأسبر أغوار نفسي وأبحث عن سبل جديدة للعيش والحياة الطيبة غير ماتعلمناه بالتلقين المستمر. ولكي أساعد السالكين مثلي في هذا الطريق ولو بقبس من نور يضيء القلوب الباحثة عن الطمأنينة فجل أمنياتي ألا أرى مخلوقا يعاني.. فكان محراب أول قبس نور في طريق السالكين..
المؤلف: فريدة محمد