النفط والعلاقات الدولية هو الوعي بالقضية أو القضايا المطروحة فمن السهل أن نركز وعينا على الأسعار في الوقت الذي كان يجب أن تركزه على الإنتاج أو نركز وعينا على الإنتاج في الوقت الذي كان يجب أن نركز فيه على ملكية هذا المصدر الحيوي ، إن تخلف الوعي بالقضية أو القضايا المطروحة يعنى في محصلته نقصان أو انعدام هذا الوعي ، لذلك فإن تزامن وعي الشعوب مع القضايا الأساسية المطروحة هو الذي يحقق مطامح هذه الشعوب ويعجل من نيل حقوقها ، ويطرح الكتاب النفط والعلاقات الدولية ثلاثة قضايا رئيسية على الساحة النفطية ، أولها : تحديد سقف للإنتاج ، يحقق أساساً مصالح الشعوب المنتجة للنفط ويتوازن مع حاجاتها والتزاماتها لا مع احتياجات الدورة الدورة الإقتصادية الرأسمالية ، ثانيا : الإستخدام الأمثل لمداخل النفط من خلال تبني خطط تنموية شاملة توائم بين الحاجة والقدرة وتبني قاعدة إنتاجية أساسية يكون القطاع النفطي جزءاً لا يتجزأ منها ، ثالثاً : إقامة علاقات دولية متوازنة تعتمد على المصالح المشتركة المتبادلة وتبتعد عن التهديد والتدخل .
تم إضافة “أحمد علي الديين | أحاديث في الاشتراكية وأزمة الرأسمالية” إلى سلة مشترياتك. عرض السلة
نفد
محمد غانم الرميحي | النفط والعلاقات الدولية
3.000 د.ك
غير متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
هاني القلاف | اقنعة الدستوبيا
3.000 د.ك
لا أدري كيفَ ومتى وصلَ بي الحالُ إلى ما أنا عليهِ متيبس ومتخشبٌ لا
أستطيعُ أنْ أحرّكَ ساكنًا مني… ولكنْ كل ما أتذكره تفاصيل صغيرة عن حياتي
ولا أدري حقًّا إنْ كانت فعلً هي حياتي أم مجردَ لحظاتِ وهم عشتُها…. لكنْ
سأخبركم عنها كما أذكرُها.
هاني القلاف
شيماء قمبر | سحابة سوداء
4.000 د.ك
كُنت لك غيمة، في عز ظمأك، لذلك اقول،،
على كَوْمة الانقاض تولد حياة جديدة، لكن هذه المرة بقوانينك الخاصة.
حتى لا يتلاشى بريق الماضي، وتهب رياح الحاضر، وتنطفئ شمعة المحاولات، وتتكسر الامال على صخرة الواقع.
وحتى لا تختفي لَهْفَة اللقاء، وتموت افعال الاهتمام.
حتى لا تأخذ نفس عميق يكاد يخطف هواء الكون، لتتنهد حُزناً على الاشياء الجميلة.
شيماء قمبر
عبدالعزيز أشكناني | 21 نقطة سوداء
4.000 د.ك
واحد و عشرون موضوعاً مختلفاً على أرض الواقع منها تم العثور على أدلة صريحة لغرابتها و منها لم يستطع أحد العثور على أي تفسير لوجودها .
أسرد المواضيع بأحداثها الغريبة و الغامضة التي تدفعكم إلى التفكير و التساؤل.
المؤلف: عبدالعزيز أشكناني
علي حسين العوضي | مجلس الأمة السادس 1985 – 1986 الأحداث والوقائع
3.000 د.ك
إن الصراع من أجل الديمقراطية والمشاركة الشعبية لن يتوقف عند لحظة بعينها ويختفي أو ينتهي، بل سيكون صراعا مستمرا بين مختلف الأطراف المدافعة أو المناهضة، ما لم تتبدل قناعات المناهضين بأن المواطنة الدستورية لن تتحقق إلا ضمن إطار دستور ١٩٦٢، الذي ينظم العلاقات بين السلطات الرئيسية ويحدد مهامها بدقة ووضوح.
المؤلف: علي حسين العوضي
ترجمة ربيع وهبة | التفكير السياسي
9.000 د.ك
يقسم الكتاب لثلاثة أقسام -علاوة على المقدمة- والتي يلقي فيها الضوء على:
1- التفكير السياسي والنظرية السياسية.
2- الصلة بين النظرية السياسية والتفكير السياسي.
3- سقراط في محاورات “الدفاع” و “اقريطون”.
4- حول بقية الكتاب.
ترجمة ربيع وهبة
فواز البحر | الشعوب ونقطة السكون
3.000 د.ك
كثير منا يتساءل لماذا يكون الانسان في موضع اللافعل او ليس لديه موقفا سياسيا واضحا وان يكون هامشيا في هذا المشهد او ذاك.
فواز البحر
عباس المرشد | الهوية الشيعية الكويتية وجدلية المواطنة
7.000 د.ك
الشيعية؟ ماذا لو لم يوجد شيعة في الكويت، هل ستُحل إشكالية الهويّات الفرعية والهوية الوطنية؟ وهل سوف تنعم الكويت أو دول الخليج العربي بديمقراطية ومواطنة كاملة؟ هل سيكون السور قادرًا على حماية المجتمع من الانفلات السياسي والاجتماعي، وهو السور الذي ضمَّ مكوّنات المجتمع الكويتي وحماهم من أخطار الخارج ووطَّد العلاقات البينية بينهم منذ البدايات الأولى لتأسيس دولة المدنية؟ لماذا انهار سور دولة المدنية عندما ولدت الدولة الأمة ودوَّنت لها دستورًا كان يُعَدُّ الحلقة الأكثر حداثةً وتقدُّمًا على سائر دول المنطقة؟ وهل أعطت الدولة الأمة حصانةً للمجتمع أكثر مما أعطاها السور الأول والسور الثاني والسور الثالث لدولة المدنية؟
يحاول الكاتب الإجابة على هذه الأسئلة الشائكة والعميقة كما أن اختيار الجماعات الشيعية في هذه الدراسة لا يعني عدم اندراج الجماعات الأخرى، سواء كانت مذهبية أو قبلية أو عرقية، فالإخفاق الذي ترصده الدراسة ربما طال أغلب الجماعات التي يتشكَّل منها المجتمع في الكويت، الأمر الذي يعني أهمية القيام بدراساتٍ أخرى تبحث في استراتيجيات تلك الجماعات وهوياتها الفرعية.
عباس المرشد
عبدالله التميمي | هل باع الفلسطينيون أرضهم
3.000 د.ك
لازالت القضية الفلسطينية محل إجماع عربي، فقد يختلف العرب على قضايا كثيرة، لكنهم يُجمعون على عدالة القضية الفلسطينية، لأنها عادلة، فهي أرض عربية اغتصبت من قوى أجنبية، وشعب هُجِّرَ قسراً وعاش في الشتات ظلماً. لكن، هذا الإجماع خرقته مجموعة جديدة تريد النيل من عدالة القضية بإطلاق التهم والتشكيك. وأحد هذه التهم أنهم باعوا أراضيهم، حتى يُقال إن الفلسطينيين أنفسهم باعوا أراضيهم، فلم نهتم نحن؟ ولنهتم بوطننا، دون أن نجعل فلسطين تستنزف مواردنا، فهم باعوا قضيتهم بأنفسهم!
وفي هذا البحث ننفي هذه التهمة بالأدلة والبراهين، ونسرد القصة، وكيف خسر الفلسطينيون أرضهم منذ زمن العثمانيين والانتداب البريطاني، إلى نكبة ١٩٤٨. فهي قصة مؤلمة تخللتها الكثير من الآلام والفظائع، سجّل فيها الفلسطينيون صفحات من النضال والمقاومة.
عبدالله التميمي