الوزن | 0.85 كيلوجرام |
---|
سلوى الجوهر| لماذا أردتني معهم؟
5.000 د.ك
عبر أحد مواقع التواصل الإجتماعي جمعهم القدر، ثم خطفتهم الصدفة عندما لاحظت تطابق مجالهم العملي والإعلامي، والتقيا في خط زمني واحد حوّل علاقتهما الإلكترونية إلى صداقة حقيقية ترسخت بينهما بسبب قيامهما بعمل مشترك يعدّانه للمشاركة به بأحد القنوات التلفزيونية وعدة أعمال أدرجوها في أجندتهما المستقبلية يطمحان بإنجازها وتحقيق النجاحات بها .
أثناء ذلك تعرضت (مون) لوعكة صحية باغتتها وفاجأت (سام) بانقطاعها المفاجيء وغيابها عن جميع برامج التواصل .. وبعد أيام اكتشف أنها ترقد في المستشفى في حالة حرجة، حرص على متابعتها والسؤال الدائم عنها عبر صديقتها رغم بعد المسافة بينهما .
وبعد أن عادت تتنفس الحياة مرة أخرى تبدّت لها أمور خافية في هذه العلاقة وتيقنت بأنها تعرضت (للتهكير العاطفي) بعد أن تركت مشاعرها دون برامج حماية فكانت النتيجة بأن سام هكّرها عاطفياً ووجدت نفسها متعلقة بشخصية سامة لا تدري ماذا تطلق عليها ؟
هل هذا المخلوق كائن حقيقي يشبهنا؟ أم هو كائن إفتراضي لبس قناع بشري؟
هل استطاعت فك التعلق والتخلص من سمومه؟ أم لبست قناع لتكمل معه الحكاية؟
هذه رواية كتبت بأسلوب الكتابة الإستشفائية وأبطالها حقيقيون لعبوا أدوار إفتراضية ولا زالوا محتفظين بأقنعتهم إلى اليوم .
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…

جنان أكبر | بين غلافين
أماني السيد هاشم | حياة
أحمد الرفاعي| نامت عيونك
منتجات ذات صلة
أحمد السيف | أعراض إنسحاب
إيمان الخباز | أنت أنا
فريدة محمد | محراب
کنت دوما أعلم أن للحياة معاني عميقة غير مانراه ونعيشه من مواقف واقعية بحتة.. اسرت في هذا الطريق لأسبر أغوار نفسي وأبحث عن سبل جديدة للعيش والحياة الطيبة غير ماتعلمناه بالتلقين المستمر. ولكي أساعد السالكين مثلي في هذا الطريق ولو بقبس من نور يضيء القلوب الباحثة عن الطمأنينة فجل أمنياتي ألا أرى مخلوقا يعاني.. فكان محراب أول قبس نور في طريق السالكين..
المؤلف: فريدة محمد
محمد الكندري | حفلة تخرج – الدعوة خاصة جدا
دعوة خاصة جدا جدا.. كان هذا تلك الدعوة التي أرسلت لي من طالبات ثانوية ..، وهن: فجر وهنادي وإيمان وجود، الدعوة لم تكن من أجل حضور حفل تخرجهن، بل هي دعوة لكتابة قصتهن الغريبة على حد قولهن.. القصة التي سبقت يوم حفلة تخرجهن من المرحلة الثانوية ببضعة أشهر.
المؤلف: محمد الكندري
ريم الشمري | حاوون
طارق حمد | البراء
فاطمة الديوان | ما ذنبي
اجتثاث بعض الذكريات من العقل، عملية معقدة تشبه البكاء بلا دموع، روحا تحلق للسماء دون ذنب وقد يكون ذنبي أبي طفلة لا حول لي ولا قوة، رحلت عنكم وعساي أن أترك الأثر يمشي الكثير على رمال الحياة، لكن القليل يترك الأثر. ففي عقولنا حياة أخرى لنا، طفلة ترغب بحضن أم وابتسامة أب فقط لم تطلب المستحيل. تلتئم الجروح بمرارة وتبقى الندوب، لكنها تذكرنا بالدروس، فذلك هو إمضاء الحياة. رحلت وتركت لكم إمضائي علكم ترحمون ملائكة الأرض “الأطفال”
المؤلف: فاطمة الديوان