عبدالعزيز الشعبان | جناحي كاتب
4.000 د.ك
إنّ الكاتب صاحب الفكر لا يرتقي بسماءه إلا إذا حلّق بجناحيه الإثنين .. فيرفرف بجناحه الأول بأفكاره و فلسفته ويقدمها للمجتمع ، و يُفرد جناحه الثاني متوغلاً عالم السياسة و دهاليزها ليخترق الحواجز التي عجز عن اختراقها الآخرين ، فيخط بمخالبه القضايا التي تشغِل هموم الإنسان فيكون أفكاره التي تُرى و صوته الذي يُسمَع
عبدالعزيز الشعبان
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
علي حسين العوضي | مجلس الأمة السادس 1985 – 1986 الأحداث والوقائع
عنود الفرج | خذوك مني
سعد الزايد | هذا الوقت سيمضي
منتجات ذات صلة
أحمد عبدالسلام | الحشرة وقصص أخرى
ما هذا الذي يوخزي في ظهري؟ إنه رجل الحشرة. تمكنت من إيجاد مدخل لها في جسدي، لقد اهترأت الموانع الجسدية أمامها. بدأ الشرخ الذي أحدثته الحشرة يتسع ويتسع ويتسع. هاهي تدخل إلى الحصن المنيع الذي صنعته بنفسي . يجب أن أجد لي مخرجا، ولكن ليس لي من سبيل.
المؤلف: احمد عبدالسلام محمد
منال مجيد البغدادي | من دون سكر
من منا بلا ماض وتجارب ومواقف وعثرات،فكل ما سبق أسهم في تكوين شخصيتنا، فالألم مع الصبر يتحول إلى نجاح، لذا استفد من كل ما مررت به من ألم لتعش سعيدا بعد كل تجربة.
المؤلف: منال مجيد البغدادي
دلال سالم القلاف | ستشرق ولو بعد حين
ما أجمل اللحظات التي تخطيتها رغم جلافة وصعوبة المحطات، نعم كنت بمفردي، نعم أثبت لنفسي ما كنت قادرة عليه، مرت الساعات والأيام لكني بحاجة ماسة للالتفات لذاك المكان الذي عثرت فيه، فهو سبب انطلاقة لي بين فترة وأخرى، فقط لأتحدى ما هو قادم وما أنا مقبل عليه من جديد ، ثم نفسك وتعرف على ذاتك وعليك أن تؤمن انك (ستشرق ولو بعد حين )
المؤلف: دلال القلاف
هند العوضي | كن واقعيا واطلب المستحيل
زينب عبدالله فريدون | لم يرحموها
“رغم كل الأوجاع التي سكنت قلبها ورغم جور البشر والزمان عليها لكنها استطاعت أن تصنع من تلك المصاعب سلما للوصول إلى أحلامها هذه هي شفق
”
المؤلف: زينب عبدالله فريدون
فجر محمد | بوح لا أكثر
قلب الشاعر أو الكاتب ليس كقلب البقية.. قلبه متضخم بالمشاعر، قلب تؤثر به الكلمة إلى أبعد نبض، لذلك كان البوح يلازمه، وهكذا كان بوحي على أوراقي لأحكي بوحا لحظية قد لا يخصني شخصية، لكنه لامس في شعورا، فترجمته هنا في # بوح لا اكثر
المؤلف: فجر محمد
د. اقبال العثيمين | خدمات مؤسسات المعلومات
فريدة محمد | محراب
کنت دوما أعلم أن للحياة معاني عميقة غير مانراه ونعيشه من مواقف واقعية بحتة.. اسرت في هذا الطريق لأسبر أغوار نفسي وأبحث عن سبل جديدة للعيش والحياة الطيبة غير ماتعلمناه بالتلقين المستمر. ولكي أساعد السالكين مثلي في هذا الطريق ولو بقبس من نور يضيء القلوب الباحثة عن الطمأنينة فجل أمنياتي ألا أرى مخلوقا يعاني.. فكان محراب أول قبس نور في طريق السالكين..
المؤلف: فريدة محمد