آمنة سلطان آل بن علي وسارة الكليب المطيري | أجندة قفزة للمنجز الصغير
5.000 د.ك السعر الأصلي هو: 5.000 د.ك.3.500 د.كالسعر الحالي هو: 3.500 د.ك.
المؤلف: آمنة سلطان آل بن علي وسارة الكليب المطيري
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
أحمد عبدالسلام | الحشرة وقصص أخرى
ما هذا الذي يوخزي في ظهري؟ إنه رجل الحشرة. تمكنت من إيجاد مدخل لها في جسدي، لقد اهترأت الموانع الجسدية أمامها. بدأ الشرخ الذي أحدثته الحشرة يتسع ويتسع ويتسع. هاهي تدخل إلى الحصن المنيع الذي صنعته بنفسي . يجب أن أجد لي مخرجا، ولكن ليس لي من سبيل.
المؤلف: احمد عبدالسلام محمد

عبير الجاسر الغانم | عندما تبكي الغيوم
منتجات ذات صلة
زينب عبدالله فريدون | لم يرحموها
“رغم كل الأوجاع التي سكنت قلبها ورغم جور البشر والزمان عليها لكنها استطاعت أن تصنع من تلك المصاعب سلما للوصول إلى أحلامها هذه هي شفق
”
المؤلف: زينب عبدالله فريدون
روان الرشيدي | أمل وخيالها
انتصار سالم | حكايتي مع الحب
“الحياة عبارة عن محطات، لكل منها وقتها ومكانها،
لكن اذا کنت ترغب بالوصول للنهاية فلا تطيل المكوث، فليس لديك الكثير من الوقت.
لذلك كانت حكايتي مع الحب مختلفة فهو ليس كأي حب. حب بطريقة مختلفة، وها أنا اضع بين ايديكم تلك الحكاية .
”
المؤلف: انتصار سالم
زها العتيبي | كويت في مدرسة مريم حمد بودي
دلال سالم القلاف | ستشرق ولو بعد حين
ما أجمل اللحظات التي تخطيتها رغم جلافة وصعوبة المحطات، نعم كنت بمفردي، نعم أثبت لنفسي ما كنت قادرة عليه، مرت الساعات والأيام لكني بحاجة ماسة للالتفات لذاك المكان الذي عثرت فيه، فهو سبب انطلاقة لي بين فترة وأخرى، فقط لأتحدى ما هو قادم وما أنا مقبل عليه من جديد ، ثم نفسك وتعرف على ذاتك وعليك أن تؤمن انك (ستشرق ولو بعد حين )
المؤلف: دلال القلاف
فاطمة الديوان | ما ذنبي
اجتثاث بعض الذكريات من العقل، عملية معقدة تشبه البكاء بلا دموع، روحا تحلق للسماء دون ذنب وقد يكون ذنبي أبي طفلة لا حول لي ولا قوة، رحلت عنكم وعساي أن أترك الأثر يمشي الكثير على رمال الحياة، لكن القليل يترك الأثر. ففي عقولنا حياة أخرى لنا، طفلة ترغب بحضن أم وابتسامة أب فقط لم تطلب المستحيل. تلتئم الجروح بمرارة وتبقى الندوب، لكنها تذكرنا بالدروس، فذلك هو إمضاء الحياة. رحلت وتركت لكم إمضائي علكم ترحمون ملائكة الأرض “الأطفال”
المؤلف: فاطمة الديوان
رهام الدلماني | الشارب السحري
فريدة محمد | محراب
کنت دوما أعلم أن للحياة معاني عميقة غير مانراه ونعيشه من مواقف واقعية بحتة.. اسرت في هذا الطريق لأسبر أغوار نفسي وأبحث عن سبل جديدة للعيش والحياة الطيبة غير ماتعلمناه بالتلقين المستمر. ولكي أساعد السالكين مثلي في هذا الطريق ولو بقبس من نور يضيء القلوب الباحثة عن الطمأنينة فجل أمنياتي ألا أرى مخلوقا يعاني.. فكان محراب أول قبس نور في طريق السالكين..
المؤلف: فريدة محمد