ميمونة البلوشي | اجتاحت جسدي فماذنبي
4.000 د.ك
سقوط أخير…
تعيش مكبلة بين أحداث غريبة تجعلها مضطربة… ترسم ابتسامه كاذبة رغم قساوة الظروف التي تحيط بها… تخط طريقها متعثرة تكافح لاجل النضال في العيش ولاجل ان تبقى شامخة تنظر للافق.. الا ان تيارات تلك الرؤى تجعلها تتعثر وتهوى باقدامها نحو مستنقعات اليأس والضياع
تتوالى سقطاتها… فهل سيكون ذلك السقوط الاخير لأجل ان تقف بنجاح؟ ام سيكون سقوط ينهي ماتبقى بها من حياة؟
سقوط أخير… روايتي الاولى.. تخبطت فيها كثيرا…. أتمنى تعيشوا تفاصيلها وتستشعروا مخاطر العيش في الكتمان…..
ميمونة البلوشي
متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
فاطمة الديوان | ما ذنبي
اجتثاث بعض الذكريات من العقل، عملية معقدة تشبه البكاء بلا دموع، روحا تحلق للسماء دون ذنب وقد يكون ذنبي أبي طفلة لا حول لي ولا قوة، رحلت عنكم وعساي أن أترك الأثر يمشي الكثير على رمال الحياة، لكن القليل يترك الأثر. ففي عقولنا حياة أخرى لنا، طفلة ترغب بحضن أم وابتسامة أب فقط لم تطلب المستحيل. تلتئم الجروح بمرارة وتبقى الندوب، لكنها تذكرنا بالدروس، فذلك هو إمضاء الحياة. رحلت وتركت لكم إمضائي علكم ترحمون ملائكة الأرض “الأطفال”
المؤلف: فاطمة الديوان

حصة خالد البرجس | بين الألم والأمل
طارق حمد | البراء
حسين البلوشي | طعنة في الوتين
أحمد عبدالسلام | الحشرة وقصص أخرى
ما هذا الذي يوخزي في ظهري؟ إنه رجل الحشرة. تمكنت من إيجاد مدخل لها في جسدي، لقد اهترأت الموانع الجسدية أمامها. بدأ الشرخ الذي أحدثته الحشرة يتسع ويتسع ويتسع. هاهي تدخل إلى الحصن المنيع الذي صنعته بنفسي . يجب أن أجد لي مخرجا، ولكن ليس لي من سبيل.
المؤلف: احمد عبدالسلام محمد
ميمونة البلوشي | الجزء المفقود
انتصار سالم | حكايتي مع الحب
“الحياة عبارة عن محطات، لكل منها وقتها ومكانها،
لكن اذا کنت ترغب بالوصول للنهاية فلا تطيل المكوث، فليس لديك الكثير من الوقت.
لذلك كانت حكايتي مع الحب مختلفة فهو ليس كأي حب. حب بطريقة مختلفة، وها أنا اضع بين ايديكم تلك الحكاية .
”
المؤلف: انتصار سالم
فريدة محمد | محراب
کنت دوما أعلم أن للحياة معاني عميقة غير مانراه ونعيشه من مواقف واقعية بحتة.. اسرت في هذا الطريق لأسبر أغوار نفسي وأبحث عن سبل جديدة للعيش والحياة الطيبة غير ماتعلمناه بالتلقين المستمر. ولكي أساعد السالكين مثلي في هذا الطريق ولو بقبس من نور يضيء القلوب الباحثة عن الطمأنينة فجل أمنياتي ألا أرى مخلوقا يعاني.. فكان محراب أول قبس نور في طريق السالكين..
المؤلف: فريدة محمد