عبدالعزيز أشكناني | 21 نقطة سوداء
4.000 د.ك
واحد و عشرون موضوعاً مختلفاً على أرض الواقع منها تم العثور على أدلة صريحة لغرابتها و منها لم يستطع أحد العثور على أي تفسير لوجودها .
أسرد المواضيع بأحداثها الغريبة و الغامضة التي تدفعكم إلى التفكير و التساؤل.
المؤلف: عبدالعزيز أشكناني
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
حسين البلوشي | طعنة في الوتين
متعب بن ظمنه | عرش من الرمال
طارق حمد | البراء
منتجات ذات صلة

فيكنور | سماء بغداد القرمزية
ان الصراعات الدولية التي كثيرا ماتنتهي باشعال نار الحرب، ما هي إلاّ لعبة من لعب قوى الشر والعدوان، لتنفيذ مشاريعها التآمرية في الغزو وفرض هيمنتها على دول مستقلة ذات سيادة وحرمان اهلها من العيش الحر الكريم ومن الأستفادة من ثرواتها والخيرات الطبيعية التي تمتلكها .
ومن احدى التجاوزات الكثيرة في تأريخنا المعاصر، ما قامت به دول تدّعي الديمقراطية والحرية وكل الشعارات البراقة، الفارغة من كل محتوى انساني، وفي مقدمة قوى الشر هذه، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وحليفاتها في شن أكبر هجوم شرس وبربري على العراق، ضاربين عرض الحائط كل الأعراف والقيم الأنسانية، ليحولوا زرقة سماء بغداد بحقدهم ودناءتهم ووحشيتهم الى سماء قرمزية.
التعلم عن بعد | د. نوير مسعود الرشيدي
د. بشاير الرندي | فن السفر
عبدالله العبدالسلام | اشراقة أمل
اماني العلي | جرعة ايجابية
نقطة بدء التغيير في حياتك نحو النجاح والاستقرار هي فهم نقطة الاختلاف بين السلبية والايجابية واهميتها، وما يجب ان تعرفه ان الانسان يحمل بداخله طاقة وان ترسل هذه الطاقة نحو المنحدر السلبي ام الايجابي.
لا تقتل الشاه | عمر الماجد
عنود الفرج | بين العفوية والغموض
جاسم محمد الخميس | الرجل كائن بلا قلب
عندما يظلم الرجل في المجتمع، وجدت نفسي لا شعوريا جالسا على طاولة النقاش مستحضرة للماضي مع الحاضر. ومستمعا لمخططات المستقبل. وطرقت باب عدة مواضيع بالحياة ووضعتها بين أيديكم من باب المناقشة والتعبير بعضها قد يفرحكم والآخر يحزنكم، ولكن هذا الواقع لا بد أن نتعايش معه إذا لم يكن لدينا مجال لتغييره ولأن هناك بشرة يعيشون حياة أصعب كثيرة مما نعيشها يتمنون أن يجدوا يدة تمتد لهم، كتبت هذا الكتاب لأبين لهم أنهم ليسوا الوحيدين الذين ينتظرون تلك اليد ولأنني لا أجد طريقة للتعبير إلا الكتابة، وجدت نفسي بعد سنة من التفكير ممسكة بقلم وصفحة عنوانها الخاتمة.
المؤلف: جاسم محمد الخميس