الوزن | 0.45 كيلوجرام |
---|
رشا الضامن| بدر لم يكتمل
5.000 د.ك
لدي إحساس دائم بأن الآلات ترتبط بأصحابها، وبمرور الوقت تنشأ ألفة بينها، وبين مستخدمها حتى تتكون علاقة بين الطرفين، تعتاد هي على طقوسه في تشغيلها وأصابع يديه في لمسها، ويعتاد هو على أدائها وسرعتها في إنجاز ما هو مطلوب منها،فتأنس لفكرة الولاء له، لدي قناعة بأننا عندما نتوقف عن استعمالها ونهملها، فإنها تحزن وتشعر بجفائها فتصاب بالعطل.
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
أحمد الرفاعي| سدرة العشاق
منتجات ذات صلة
مريم عبدالله | أرواح ضائعة
“الأرواح التي ضاعت بسبب انغماسها في رغبات المرض،
لم تدرك تلك النفوس أنها تتساقط في بئر الألم والندم،
ولن تنجو إلا عندما تعترف بضعفها أمام تلك الرغبات ثم تنادي الله کي يخرجها من صرخات لا يسمعها إلا الله،
ومن هذه البداية سوف تخرج إلى النور مجددا نور التعافي والأمل.”
المؤلف: مريم عبدالله
طارق حمد | البراء
انتصار سالم | حكايتي مع الحب
“الحياة عبارة عن محطات، لكل منها وقتها ومكانها،
لكن اذا کنت ترغب بالوصول للنهاية فلا تطيل المكوث، فليس لديك الكثير من الوقت.
لذلك كانت حكايتي مع الحب مختلفة فهو ليس كأي حب. حب بطريقة مختلفة، وها أنا اضع بين ايديكم تلك الحكاية .
”
المؤلف: انتصار سالم
محمد الكندري | حفلة تخرج – الدعوة خاصة جدا
دعوة خاصة جدا جدا.. كان هذا تلك الدعوة التي أرسلت لي من طالبات ثانوية ..، وهن: فجر وهنادي وإيمان وجود، الدعوة لم تكن من أجل حضور حفل تخرجهن، بل هي دعوة لكتابة قصتهن الغريبة على حد قولهن.. القصة التي سبقت يوم حفلة تخرجهن من المرحلة الثانوية ببضعة أشهر.
المؤلف: محمد الكندري
زينب عبدالله فريدون | لم يرحموها
“رغم كل الأوجاع التي سكنت قلبها ورغم جور البشر والزمان عليها لكنها استطاعت أن تصنع من تلك المصاعب سلما للوصول إلى أحلامها هذه هي شفق
”
المؤلف: زينب عبدالله فريدون
عنود الفرج | خذوك مني
خالد عبدالله | الجناح الخامس
كتابات عند مدخل باب المصح.. لم تكن كتابات عادية، سرقتني من واقعي.. تركت الواقع للحظات تشاجرت مع الفضول وغلبني فدخلت المصح. وجدت كتابة على طرف الطاولة بعنوان مذكرات (مختل قلبية).. وفي أسفل الصفحة وجدت اسمي (خ.ع)
المؤلف: خالد عبدالله
أحمد عبدالسلام | الحشرة وقصص أخرى
ما هذا الذي يوخزي في ظهري؟ إنه رجل الحشرة. تمكنت من إيجاد مدخل لها في جسدي، لقد اهترأت الموانع الجسدية أمامها. بدأ الشرخ الذي أحدثته الحشرة يتسع ويتسع ويتسع. هاهي تدخل إلى الحصن المنيع الذي صنعته بنفسي . يجب أن أجد لي مخرجا، ولكن ليس لي من سبيل.
المؤلف: احمد عبدالسلام محمد