الوزن | 0.12 كيلوجرام |
---|
سارة البراق| صنع بسحرك
3.500 د.ك
إن وقع هذا الكتاب في يدك..
فإنك قد هممت بقراءة لوحة «بورتريه»، رسمت خطوطها مغامرات فتاة من حلب اسمها ماويه، التي تبدأ من نهاية زمن الحصار ٢٠١٦ إلى عام الآلهة الشرقية القديمة، فتتدخل صراعات الماضي في حل مشكلات اليوم عبر تسع «سيمفونيات» تعزف الأساطير بهدوء.
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
أمل الحبيل | ضابط في مسيرة وطن
هيا علي الفهد | متاح للجميع
يعقوب الشمري | شتاء بارد
أحمد الرفاعي| سدرة العشاق
التعلم عن بعد | د. نوير مسعود الرشيدي
رشا الضامن| بدر لم يكتمل

د. عباس رمضان | مذكرات طبيب في الاحتلال
منتجات ذات صلة
فريدة محمد | محراب
کنت دوما أعلم أن للحياة معاني عميقة غير مانراه ونعيشه من مواقف واقعية بحتة.. اسرت في هذا الطريق لأسبر أغوار نفسي وأبحث عن سبل جديدة للعيش والحياة الطيبة غير ماتعلمناه بالتلقين المستمر. ولكي أساعد السالكين مثلي في هذا الطريق ولو بقبس من نور يضيء القلوب الباحثة عن الطمأنينة فجل أمنياتي ألا أرى مخلوقا يعاني.. فكان محراب أول قبس نور في طريق السالكين..
المؤلف: فريدة محمد
ميمونة البلوشي | اجتاحت جسدي فماذنبي
زينب عبدالله فريدون | لم يرحموها
“رغم كل الأوجاع التي سكنت قلبها ورغم جور البشر والزمان عليها لكنها استطاعت أن تصنع من تلك المصاعب سلما للوصول إلى أحلامها هذه هي شفق
”
المؤلف: زينب عبدالله فريدون
أحمد عبدالسلام | الحشرة وقصص أخرى
ما هذا الذي يوخزي في ظهري؟ إنه رجل الحشرة. تمكنت من إيجاد مدخل لها في جسدي، لقد اهترأت الموانع الجسدية أمامها. بدأ الشرخ الذي أحدثته الحشرة يتسع ويتسع ويتسع. هاهي تدخل إلى الحصن المنيع الذي صنعته بنفسي . يجب أن أجد لي مخرجا، ولكن ليس لي من سبيل.
المؤلف: احمد عبدالسلام محمد
خلود الفيلكاوي | غفران البيلسان
صاح سمار بصوت عال: لن أدخل.. لن أفعلها أرجعيتي فقط واختاروا شخصا غيري أنت وعرافك. ردت تايزا بغضب: لا رجوع لمدينتك إلا عند انتهاء رحلتك هذه، وإلا فلا خلاص، هذا مصيرك يا سمار.. سأتركك الآن.
المؤلف: خلود الفيلكاوي
صلاح شايع | ملوك الدم
“هل فكرت يوما بأن الشر ما هو الا هروب الانسان
من الواقع الذي يعيش فيه؟ الجميع لديه قناغا يحتمي به، خلف هذا القناع تكمن الحقيقة،
وهذا هو حال ملوك الدم، ستسقط الاقنعة، يتلاشى الظلام،
لكن بالمقابل … ستكون هناك تضحيات”
المؤلف: صلاح الشايع
أحمد السيف | أعراض إنسحاب
هيا الفهد | في زمن الكورونا
حين أموت…
لا تبكوا…
لا تقيموا لي عزاء…
لا تقفوا على قبري…
هيا الفهد