رهام الدلماني | أصبحت قطة
3.000 د.ك
أصبحت قطة
رنا عاشت حياة سعيدة مع أسرتها الصغيرة وكانت تعشق القطط و تمنت يوم من الأيام مع ب بنت خالتها أن تكون قطة، و مع ظروف غامضة تحولت إلى قطة .
رهام الدلماني
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
سعد الزايد | هذا الوقت سيمضي
رهام الدلماني | الساعة الغجرية والمغامرون الثلاثة
منتجات ذات صلة
إيمان الهندال | كن ذا أثر
التعب يزول و الانجاز يبقي ، جميل أن نتحدى الوقت ونعلم يقين أن الدقيقة تسجل لنا انجاز عظيم
المؤلف: إيمان الهندال

آمنة سلطان آل بن علي وسارة الكليب المطيري | أجندة قفزة للمنجز الصغير
لؤي مساعد الزيد | بين الحزن والفرح
تقع السعادة في أودية العقل البشري، تلك الأودية العميقة متعرجة التضاريس، تحتاج من ينقب عنها، يكتشفها، ويستخرجها إلى السطح، ومن أجدر وأكفأ منك. أيها الباحث عن السعادة، والمستحق لها.. أيها القاري العزيز..
المؤلف: لؤي مساعد الزيد
رهام الدلماني | الشارب السحري
زها العتيبي | كويت في مدرسة مريم حمد بودي
غدير العلي | من حرف الى القصة
فاطمة الديوان | ما ذنبي
اجتثاث بعض الذكريات من العقل، عملية معقدة تشبه البكاء بلا دموع، روحا تحلق للسماء دون ذنب وقد يكون ذنبي أبي طفلة لا حول لي ولا قوة، رحلت عنكم وعساي أن أترك الأثر يمشي الكثير على رمال الحياة، لكن القليل يترك الأثر. ففي عقولنا حياة أخرى لنا، طفلة ترغب بحضن أم وابتسامة أب فقط لم تطلب المستحيل. تلتئم الجروح بمرارة وتبقى الندوب، لكنها تذكرنا بالدروس، فذلك هو إمضاء الحياة. رحلت وتركت لكم إمضائي علكم ترحمون ملائكة الأرض “الأطفال”
المؤلف: فاطمة الديوان
أحمد عبدالسلام | الحشرة وقصص أخرى
ما هذا الذي يوخزي في ظهري؟ إنه رجل الحشرة. تمكنت من إيجاد مدخل لها في جسدي، لقد اهترأت الموانع الجسدية أمامها. بدأ الشرخ الذي أحدثته الحشرة يتسع ويتسع ويتسع. هاهي تدخل إلى الحصن المنيع الذي صنعته بنفسي . يجب أن أجد لي مخرجا، ولكن ليس لي من سبيل.
المؤلف: احمد عبدالسلام محمد