فاجعة راحيل | الاء عبدالله
2.550 د.ك
حكاية راحيل موجودة بالفعل، وازدادت قضيتها عند معظم العائلات راحيل ليست شخصية حقيقية.
بل هي رمز من رموز قضية مجتمعية معاصرة هي الضحية والمأساة وهي بنفس الوقت أمل لم أفمهما وأنا أكتبها وتأثرت مع حياتها حتى مماتها.
الاء عبدالله
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
علي حسين العوضي | وعلى كتفي نعشي
منتجات ذات صلة
فريدة محمد | محراب
کنت دوما أعلم أن للحياة معاني عميقة غير مانراه ونعيشه من مواقف واقعية بحتة.. اسرت في هذا الطريق لأسبر أغوار نفسي وأبحث عن سبل جديدة للعيش والحياة الطيبة غير ماتعلمناه بالتلقين المستمر. ولكي أساعد السالكين مثلي في هذا الطريق ولو بقبس من نور يضيء القلوب الباحثة عن الطمأنينة فجل أمنياتي ألا أرى مخلوقا يعاني.. فكان محراب أول قبس نور في طريق السالكين..
المؤلف: فريدة محمد
ميمونة البلوشي | اجتاحت جسدي فماذنبي
ريم الشمري | حاوون
انتصار سالم | حكايتي مع الحب
“الحياة عبارة عن محطات، لكل منها وقتها ومكانها،
لكن اذا کنت ترغب بالوصول للنهاية فلا تطيل المكوث، فليس لديك الكثير من الوقت.
لذلك كانت حكايتي مع الحب مختلفة فهو ليس كأي حب. حب بطريقة مختلفة، وها أنا اضع بين ايديكم تلك الحكاية .
”
المؤلف: انتصار سالم
مريم عبدالله | أرواح ضائعة
“الأرواح التي ضاعت بسبب انغماسها في رغبات المرض،
لم تدرك تلك النفوس أنها تتساقط في بئر الألم والندم،
ولن تنجو إلا عندما تعترف بضعفها أمام تلك الرغبات ثم تنادي الله کي يخرجها من صرخات لا يسمعها إلا الله،
ومن هذه البداية سوف تخرج إلى النور مجددا نور التعافي والأمل.”
المؤلف: مريم عبدالله
محمد الكندري | حفلة تخرج – الدعوة خاصة جدا
دعوة خاصة جدا جدا.. كان هذا تلك الدعوة التي أرسلت لي من طالبات ثانوية ..، وهن: فجر وهنادي وإيمان وجود، الدعوة لم تكن من أجل حضور حفل تخرجهن، بل هي دعوة لكتابة قصتهن الغريبة على حد قولهن.. القصة التي سبقت يوم حفلة تخرجهن من المرحلة الثانوية ببضعة أشهر.
المؤلف: محمد الكندري
هيا الفهد | في زمن الكورونا
حين أموت…
لا تبكوا…
لا تقيموا لي عزاء…
لا تقفوا على قبري…
هيا الفهد
هاني القلاف | اقنعة الدستوبيا
لا أدري كيفَ ومتى وصلَ بي الحالُ إلى ما أنا عليهِ متيبس ومتخشبٌ لا
أستطيعُ أنْ أحرّكَ ساكنًا مني… ولكنْ كل ما أتذكره تفاصيل صغيرة عن حياتي
ولا أدري حقًّا إنْ كانت فعلً هي حياتي أم مجردَ لحظاتِ وهم عشتُها…. لكنْ
سأخبركم عنها كما أذكرُها.
هاني القلاف