رهام الدلماني | أصبحت قطة
3.000 د.ك
أصبحت قطة
رنا عاشت حياة سعيدة مع أسرتها الصغيرة وكانت تعشق القطط و تمنت يوم من الأيام مع ب بنت خالتها أن تكون قطة، و مع ظروف غامضة تحولت إلى قطة .
رهام الدلماني
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
رهام الدلماني | الساعة الغجرية والمغامرون الثلاثة
سعد الزايد | هذا الوقت سيمضي
منتجات ذات صلة
إيمان الهندال | كن ذا أثر
التعب يزول و الانجاز يبقي ، جميل أن نتحدى الوقت ونعلم يقين أن الدقيقة تسجل لنا انجاز عظيم
المؤلف: إيمان الهندال
عائشة العياف | وقت القصة
فاطمة الجاسر | رحيل الياسمين

هاجر الوزان | سوشو سر لا تعرفه
“ماذا لو جمعت ما مريت به بين البشر في كتاب ودرست هذا الكتاب وتعلمت معنى الدروس جيدا ونطقت بما للمجتمع يتوارثها ويبقى أثرها في غيرك كل شيء في حياتك وكل فكرة أو معتقد أو فعل كان صحيحا أو خاطئة يبدر منك هي مرحلة أنت تمر فيها كل شيء قابل للتغيير فهي مشاعر مؤقتة لا تجعل حياتك قنبلة موقوتة تنتهي فورا وفق تمسكك بأرائك الصلبة فتنكسر .. بل اجعلها تزدهر كالشجرة و لينة كالقلب اجعل حياتك مثمرة وانظر إليها على أنها غاية جميلة لتزيدك ومن حولك کجة ومعرفة وعلما
”
المؤلف: هاجر الوزان

عبير الجاسر الغانم | عندما تبكي الغيوم
دلال سالم القلاف | ستشرق ولو بعد حين
ما أجمل اللحظات التي تخطيتها رغم جلافة وصعوبة المحطات، نعم كنت بمفردي، نعم أثبت لنفسي ما كنت قادرة عليه، مرت الساعات والأيام لكني بحاجة ماسة للالتفات لذاك المكان الذي عثرت فيه، فهو سبب انطلاقة لي بين فترة وأخرى، فقط لأتحدى ما هو قادم وما أنا مقبل عليه من جديد ، ثم نفسك وتعرف على ذاتك وعليك أن تؤمن انك (ستشرق ولو بعد حين )
المؤلف: دلال القلاف
فاطمة الديوان | ما ذنبي
اجتثاث بعض الذكريات من العقل، عملية معقدة تشبه البكاء بلا دموع، روحا تحلق للسماء دون ذنب وقد يكون ذنبي أبي طفلة لا حول لي ولا قوة، رحلت عنكم وعساي أن أترك الأثر يمشي الكثير على رمال الحياة، لكن القليل يترك الأثر. ففي عقولنا حياة أخرى لنا، طفلة ترغب بحضن أم وابتسامة أب فقط لم تطلب المستحيل. تلتئم الجروح بمرارة وتبقى الندوب، لكنها تذكرنا بالدروس، فذلك هو إمضاء الحياة. رحلت وتركت لكم إمضائي علكم ترحمون ملائكة الأرض “الأطفال”
المؤلف: فاطمة الديوان
مريم عبدالله | أرواح ضائعة
“الأرواح التي ضاعت بسبب انغماسها في رغبات المرض،
لم تدرك تلك النفوس أنها تتساقط في بئر الألم والندم،
ولن تنجو إلا عندما تعترف بضعفها أمام تلك الرغبات ثم تنادي الله کي يخرجها من صرخات لا يسمعها إلا الله،
ومن هذه البداية سوف تخرج إلى النور مجددا نور التعافي والأمل.”
المؤلف: مريم عبدالله