زينب حسين | ما لا يقال عن الغربة
3.000 د.ك
لطالما كانت الغربة حلماً وردياً للعديد منهم ، فهناك من يخيل إليه أنّ الغربة رحلةٌ سريعة ، جميلةٌ وسهلة لجلب لقمة العيش .
ومنهم من يراها فرصة لتحقيق أحلامه ، و ما يراه العديد ليس بالشيء البسيط .
ففي غربتي لم يحدثني أحد عن الصعاب التي بانتظاري ، أو عن كيفية مواجهتها ،
بالإضافة إلى أنّ أحداً لم يخبرني عن المميزات التي سأحصل عليها . و هنا في هذا الكتاب ستجدون ملخص ما تعلمته في الغربة .
زينب حسين
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
عنود الفرج | خذوك مني
منتجات ذات صلة
هاني القلاف | اقنعة الدستوبيا
لا أدري كيفَ ومتى وصلَ بي الحالُ إلى ما أنا عليهِ متيبس ومتخشبٌ لا
أستطيعُ أنْ أحرّكَ ساكنًا مني… ولكنْ كل ما أتذكره تفاصيل صغيرة عن حياتي
ولا أدري حقًّا إنْ كانت فعلً هي حياتي أم مجردَ لحظاتِ وهم عشتُها…. لكنْ
سأخبركم عنها كما أذكرُها.
هاني القلاف
إيمان الخباز | بريق ياعين أبوي
عبير عبيد | هجرة الأرواح
ميمونة البلوشي | اجتاحت جسدي فماذنبي
أحمد السيف | أعراض إنسحاب
فريدة محمد | محراب
کنت دوما أعلم أن للحياة معاني عميقة غير مانراه ونعيشه من مواقف واقعية بحتة.. اسرت في هذا الطريق لأسبر أغوار نفسي وأبحث عن سبل جديدة للعيش والحياة الطيبة غير ماتعلمناه بالتلقين المستمر. ولكي أساعد السالكين مثلي في هذا الطريق ولو بقبس من نور يضيء القلوب الباحثة عن الطمأنينة فجل أمنياتي ألا أرى مخلوقا يعاني.. فكان محراب أول قبس نور في طريق السالكين..
المؤلف: فريدة محمد
أحمد عبدالسلام | الحشرة وقصص أخرى
ما هذا الذي يوخزي في ظهري؟ إنه رجل الحشرة. تمكنت من إيجاد مدخل لها في جسدي، لقد اهترأت الموانع الجسدية أمامها. بدأ الشرخ الذي أحدثته الحشرة يتسع ويتسع ويتسع. هاهي تدخل إلى الحصن المنيع الذي صنعته بنفسي . يجب أن أجد لي مخرجا، ولكن ليس لي من سبيل.
المؤلف: احمد عبدالسلام محمد