تم إضافة “رائدة القطان | ظلال مشتتة” إلى سلة مشترياتك. عرض السلة
محمد عبدالله بن الحارث | حكاية وغاية
2.000 د.ك
ما تحمله بين يديك ما هو إلا خيال صغيري الذي كبُر بين الكتب والأوراق والقُصاصات، نشأ على حب الكتاب والقرطاس والقلم.
وهذه باكورة ما سطر خياله الخصب يقدمها إلى أقرانه.
متوفر في المخزون
منتجات ذات صلة
Heather hopes | Reem Almullh
3.000 د.ك
Sometimes our own hopes either keep us alive or blind us from the truth! Which one do you see in your hope in life? Get your copy today through our website or DM
غدير العلي | من حرف الى القصة
2.000 د.ك
ان القصص تحتوي على فقرات ، و الفقرة تحتوي على جُمل ، و الجملة تحتوي على كلمات ، و الكلمة تحتوي على حروف .. ابدأ من الحروف و اجمع كلماتك و كوّن قصة .
غدير العلي
زها العتيبي | دفتر رياضياتي يرسم طموحاتي
2.000 د.ك
دفتر رياضيات متخصص للمراحلة الابتدائية
من اعداد زها العتيبي
-30%

Close
آمنة سلطان آل بن علي وسارة الكليب المطيري | أجندة قفزة للمنجز الصغير
المؤلف: آمنة سلطان آل بن علي وسارة الكليب المطيري
رهام الدلماني | أصبحت قطة
3.000 د.ك
أصبحت قطة
رنا عاشت حياة سعيدة مع أسرتها الصغيرة وكانت تعشق القطط و تمنت يوم من الأيام مع ب بنت خالتها أن تكون قطة، و مع ظروف غامضة تحولت إلى قطة .
رهام الدلماني
هند بلال | نور الوعي
2.250 د.ك
بعد مئات السنين ، تصل الرسالة إلى كونشو بمهمته التي يساعد بها ملك مملكة الجبل هيماليز لإستعادة ابنته صوفيا.
دخل الملك عبدالحميد وخادمه نعمان إلى تلك الخيمة ، وإذا برجل كهل غريب المنظر ، مخيف الشكل، له شعر طويل أحمر ، وعينان عسليتان يحيط بهما الكحل الأسود، ووشم على جبهته خط بأحرف غريبة.
قال العملاق مأمون حارس مكتبة الإهرامات لكونشو:إعطني الحكمة الأولى ، كي افتح لك جزء من البوابة الحديدية للمكتبة، قال كونشو: الخوف ما هو إلا العدو الحقيقي لك، يعيش داخلك ثم ينتظر اللحظة المناسبة لقتلك.
هند بلال
مشاري العجمي | زوبعة مشاعر
2.500 د.ك
هي الحروف مجتمعة
هي الكلمات ملونة
هي المعاني مجسدة
هي الاحاسيس مختلفة
هي النبضات مرسلة
هي الارواح منطلقة
هي البشائر مرتسمة
هي الاوهام، هي الامال هي الأحلام
انها الزوبعة
زوبعة مشاعري
مشاري العجمي
عبدالله التميمي | هل باع الفلسطينيون أرضهم
3.000 د.ك
لازالت القضية الفلسطينية محل إجماع عربي، فقد يختلف العرب على قضايا كثيرة، لكنهم يُجمعون على عدالة القضية الفلسطينية، لأنها عادلة، فهي أرض عربية اغتصبت من قوى أجنبية، وشعب هُجِّرَ قسراً وعاش في الشتات ظلماً. لكن، هذا الإجماع خرقته مجموعة جديدة تريد النيل من عدالة القضية بإطلاق التهم والتشكيك. وأحد هذه التهم أنهم باعوا أراضيهم، حتى يُقال إن الفلسطينيين أنفسهم باعوا أراضيهم، فلم نهتم نحن؟ ولنهتم بوطننا، دون أن نجعل فلسطين تستنزف مواردنا، فهم باعوا قضيتهم بأنفسهم!
وفي هذا البحث ننفي هذه التهمة بالأدلة والبراهين، ونسرد القصة، وكيف خسر الفلسطينيون أرضهم منذ زمن العثمانيين والانتداب البريطاني، إلى نكبة ١٩٤٨. فهي قصة مؤلمة تخللتها الكثير من الآلام والفظائع، سجّل فيها الفلسطينيون صفحات من النضال والمقاومة.
عبدالله التميمي