الوزن | 0.11 كيلوجرام |
---|
علي حسين العوضي|مع عبدالله النيباري المسار والرؤية والحل
3.000 د.ك
في سنوات ما قبل توقف جريدة الطليعة عن الصدور، في مارس 2016، قدّم النيباري العديد من الإسهامات والتحليلات الخاصة بالواقع الكويتي، منها ما يتعلق بالشأن السياسي العام، أو مناقشاته حول الأوضاع الاقتصادية والمالية في البلد، وكذلك بيانه للتجاوزات الحاصلة في مختلف قطاعات الدولة، وتقويم ممارسات الحكومة ومجلس الأمة، وتصحيح الاعوجاج.
علي حسين العوضي
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
علي حسين العوضي | مجلس الأمة السادس 1985 – 1986 الأحداث والوقائع
علي حسين العوضي | الحركة الوطنية الكويتية والعدوان الثلاثي علي مصر
علي حسين العوضي | مجلس الشوري 1921 كيف بدأ و إلي أين انتهى؟
منتجات ذات صلة
د. علي فهد الزميع | في النظرية السياسية الاسلامية
فجر محمد | بوح لا أكثر
قلب الشاعر أو الكاتب ليس كقلب البقية.. قلبه متضخم بالمشاعر، قلب تؤثر به الكلمة إلى أبعد نبض، لذلك كان البوح يلازمه، وهكذا كان بوحي على أوراقي لأحكي بوحا لحظية قد لا يخصني شخصية، لكنه لامس في شعورا، فترجمته هنا في # بوح لا اكثر
المؤلف: فجر محمد
مريم عبدالله | أرواح ضائعة
“الأرواح التي ضاعت بسبب انغماسها في رغبات المرض،
لم تدرك تلك النفوس أنها تتساقط في بئر الألم والندم،
ولن تنجو إلا عندما تعترف بضعفها أمام تلك الرغبات ثم تنادي الله کي يخرجها من صرخات لا يسمعها إلا الله،
ومن هذه البداية سوف تخرج إلى النور مجددا نور التعافي والأمل.”
المؤلف: مريم عبدالله
مبارك فهد | بين الشاردة والواردة
بين فكرة شاردة وأخرى واردة، أقتنص منها أجملها منظرة وأعذبها حرفا، وأجملها معني وقيمة، أسوق إليكم شيئا من مقتضيات شريعتنا السمحاء، وبعض من المنطق، وآخر من الأماني، ورابع من الفلسفة، وقليل من الخيال، لنجعل واقعنا أكثر جمالا وانسة وفائدة.
المؤلف: مبارك فهد
أحمد عبدالسلام | الحشرة وقصص أخرى
ما هذا الذي يوخزي في ظهري؟ إنه رجل الحشرة. تمكنت من إيجاد مدخل لها في جسدي، لقد اهترأت الموانع الجسدية أمامها. بدأ الشرخ الذي أحدثته الحشرة يتسع ويتسع ويتسع. هاهي تدخل إلى الحصن المنيع الذي صنعته بنفسي . يجب أن أجد لي مخرجا، ولكن ليس لي من سبيل.
المؤلف: احمد عبدالسلام محمد
ريم الشمري | حاوون

فيكنور | سماء بغداد القرمزية
ان الصراعات الدولية التي كثيرا ماتنتهي باشعال نار الحرب، ما هي إلاّ لعبة من لعب قوى الشر والعدوان، لتنفيذ مشاريعها التآمرية في الغزو وفرض هيمنتها على دول مستقلة ذات سيادة وحرمان اهلها من العيش الحر الكريم ومن الأستفادة من ثرواتها والخيرات الطبيعية التي تمتلكها .
ومن احدى التجاوزات الكثيرة في تأريخنا المعاصر، ما قامت به دول تدّعي الديمقراطية والحرية وكل الشعارات البراقة، الفارغة من كل محتوى انساني، وفي مقدمة قوى الشر هذه، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وحليفاتها في شن أكبر هجوم شرس وبربري على العراق، ضاربين عرض الحائط كل الأعراف والقيم الأنسانية، ليحولوا زرقة سماء بغداد بحقدهم ودناءتهم ووحشيتهم الى سماء قرمزية.