الوزن | 0.02 كيلوجرام |
---|
ريم الشمري | حاوون
3.000 د.ك
“من أنت؟ ما هو مصدرك ؟! من أين أتيت؟!
معرفتك الإجابات على هذه الأسئلة ستتلاشی الديك الشخصيات والوجوه والأفعال والأكوان وستعود لمصدرك، لتلك الموجة الكونية، لذلك الذي هو كل شيء واللاشيء في آن واحد “”
”
المؤلف: ريم الشمري
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
أسماء الغريبة | تغيرت حياتي
سعاد النشمي | نفسك تستحق المخاطرة
أنت تملك بالعقل جميع الموارد، التي تحتاجها لتحقيق النتائج التي تريدها، معظم الناس يفشلون في أن يعيشوا حياة التميز، ببساطة لأنهم يفتقرون إلى السيطرة على إمكانياتهم الهائلة.. هنا سنبحر لنتعلم كيف تتحكم بحياتك وتطور خريطتك الشخصية للنجاح، وسنحلق بمعادلة النجاح المطلق المثبتة التحقيق أي شيء تريده بالحياة.
المؤلف: سعاد النشمي
فاطمة الديوان | ما ذنبي
اجتثاث بعض الذكريات من العقل، عملية معقدة تشبه البكاء بلا دموع، روحا تحلق للسماء دون ذنب وقد يكون ذنبي أبي طفلة لا حول لي ولا قوة، رحلت عنكم وعساي أن أترك الأثر يمشي الكثير على رمال الحياة، لكن القليل يترك الأثر. ففي عقولنا حياة أخرى لنا، طفلة ترغب بحضن أم وابتسامة أب فقط لم تطلب المستحيل. تلتئم الجروح بمرارة وتبقى الندوب، لكنها تذكرنا بالدروس، فذلك هو إمضاء الحياة. رحلت وتركت لكم إمضائي علكم ترحمون ملائكة الأرض “الأطفال”
المؤلف: فاطمة الديوان
منتجات ذات صلة
أنور العبكل | ليتها هنا
يعقوب الشمري | نقطة تحول
ميمونة البلوشي | الجزء المفقود
عبير عبيد | هجرة الأرواح
عنود الفرج | خذوك مني
زينب عبدالله فريدون | لم يرحموها
“رغم كل الأوجاع التي سكنت قلبها ورغم جور البشر والزمان عليها لكنها استطاعت أن تصنع من تلك المصاعب سلما للوصول إلى أحلامها هذه هي شفق
”
المؤلف: زينب عبدالله فريدون
فريدة محمد | محراب
کنت دوما أعلم أن للحياة معاني عميقة غير مانراه ونعيشه من مواقف واقعية بحتة.. اسرت في هذا الطريق لأسبر أغوار نفسي وأبحث عن سبل جديدة للعيش والحياة الطيبة غير ماتعلمناه بالتلقين المستمر. ولكي أساعد السالكين مثلي في هذا الطريق ولو بقبس من نور يضيء القلوب الباحثة عن الطمأنينة فجل أمنياتي ألا أرى مخلوقا يعاني.. فكان محراب أول قبس نور في طريق السالكين..
المؤلف: فريدة محمد
خلود الفيلكاوي | غفران البيلسان
صاح سمار بصوت عال: لن أدخل.. لن أفعلها أرجعيتي فقط واختاروا شخصا غيري أنت وعرافك. ردت تايزا بغضب: لا رجوع لمدينتك إلا عند انتهاء رحلتك هذه، وإلا فلا خلاص، هذا مصيرك يا سمار.. سأتركك الآن.
المؤلف: خلود الفيلكاوي