طارق بورسلي | سلطنة حرف
4.000 د.ك
حروفي هي سلطان، لا شيء يعلو فوق كلمة الحق، لذلك هي تملك قلمي وليس العكس. سلطنة حرف هي احرف اجتمعت لتشكل كلمات ثم جمل و اسطر التصدح بقول الحق الذي يراودني دائما.
المؤلف: طارق بورسلي
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
مبارك فهد | بين الشاردة والواردة
بين فكرة شاردة وأخرى واردة، أقتنص منها أجملها منظرة وأعذبها حرفا، وأجملها معني وقيمة، أسوق إليكم شيئا من مقتضيات شريعتنا السمحاء، وبعض من المنطق، وآخر من الأماني، ورابع من الفلسفة، وقليل من الخيال، لنجعل واقعنا أكثر جمالا وانسة وفائدة.
المؤلف: مبارك فهد
أبرار جاسم ملك | صوت جبلي
علي حسين العوضي | مجلس الأمة السادس 1985 – 1986 الأحداث والوقائع
منتجات ذات صلة
زينب عبدالله فريدون | لم يرحموها
“رغم كل الأوجاع التي سكنت قلبها ورغم جور البشر والزمان عليها لكنها استطاعت أن تصنع من تلك المصاعب سلما للوصول إلى أحلامها هذه هي شفق
”
المؤلف: زينب عبدالله فريدون
ايمان الخباز | كورونا رحلة نحو السعادة
مثل لحظاتنا وايامنا السيعيدة يبقى اثرها ممتدا لايام ولا يبلغ الوصف جمالها.
ايمان الخباز
هناء الشطي | البحث عن الكنز
في هذا الكتاب سنبحر بمغامرات كثيرة فسندخل في عالم المرايا ونرى أميرة تتنافس في مسابقة فما هي هذه المسابقة ياترى؟ وسنخوض مغامرة مثيرة بطلها محمد وأبناء عمه حيث سيذهبون إلى الصحراء للبحث عن الكنز وواجهوا المخاطر في مدينة الخيوط فهل يا ترى سيحصلون على الكنز؟ وسندخل في مغامرة بطلتها سارة وحياها غير الملونة وستتلون شيئا فشيئا ولكن ما السر في تلوين حياتنا سنكتشف ذلك في هذا الكتاب
المؤلف: هناء محمد الشطي
فاطمة الجاسر | رحيل الياسمين
أحمد عبدالسلام | الحشرة وقصص أخرى
ما هذا الذي يوخزي في ظهري؟ إنه رجل الحشرة. تمكنت من إيجاد مدخل لها في جسدي، لقد اهترأت الموانع الجسدية أمامها. بدأ الشرخ الذي أحدثته الحشرة يتسع ويتسع ويتسع. هاهي تدخل إلى الحصن المنيع الذي صنعته بنفسي . يجب أن أجد لي مخرجا، ولكن ليس لي من سبيل.
المؤلف: احمد عبدالسلام محمد
فجر محمد | بوح لا أكثر
قلب الشاعر أو الكاتب ليس كقلب البقية.. قلبه متضخم بالمشاعر، قلب تؤثر به الكلمة إلى أبعد نبض، لذلك كان البوح يلازمه، وهكذا كان بوحي على أوراقي لأحكي بوحا لحظية قد لا يخصني شخصية، لكنه لامس في شعورا، فترجمته هنا في # بوح لا اكثر
المؤلف: فجر محمد
ريم الشمري | حاوون
فريدة محمد | محراب
کنت دوما أعلم أن للحياة معاني عميقة غير مانراه ونعيشه من مواقف واقعية بحتة.. اسرت في هذا الطريق لأسبر أغوار نفسي وأبحث عن سبل جديدة للعيش والحياة الطيبة غير ماتعلمناه بالتلقين المستمر. ولكي أساعد السالكين مثلي في هذا الطريق ولو بقبس من نور يضيء القلوب الباحثة عن الطمأنينة فجل أمنياتي ألا أرى مخلوقا يعاني.. فكان محراب أول قبس نور في طريق السالكين..
المؤلف: فريدة محمد