خالد عبدالله | الجناح الخامس
3.000 د.ك
كتابات عند مدخل باب المصح.. لم تكن كتابات عادية، سرقتني من واقعي.. تركت الواقع للحظات تشاجرت مع الفضول وغلبني فدخلت المصح. وجدت كتابة على طرف الطاولة بعنوان مذكرات (مختل قلبية).. وفي أسفل الصفحة وجدت اسمي (خ.ع)
المؤلف: خالد عبدالله
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
فاطمة البكر | صمت السنوات

هاجر الوزان | سوشو سر لا تعرفه
“ماذا لو جمعت ما مريت به بين البشر في كتاب ودرست هذا الكتاب وتعلمت معنى الدروس جيدا ونطقت بما للمجتمع يتوارثها ويبقى أثرها في غيرك كل شيء في حياتك وكل فكرة أو معتقد أو فعل كان صحيحا أو خاطئة يبدر منك هي مرحلة أنت تمر فيها كل شيء قابل للتغيير فهي مشاعر مؤقتة لا تجعل حياتك قنبلة موقوتة تنتهي فورا وفق تمسكك بأرائك الصلبة فتنكسر .. بل اجعلها تزدهر كالشجرة و لينة كالقلب اجعل حياتك مثمرة وانظر إليها على أنها غاية جميلة لتزيدك ومن حولك کجة ومعرفة وعلما
”
المؤلف: هاجر الوزان
هاجر القطان | الهيغي .. وقفات مع ترميم الذات
منتجات ذات صلة
مريم عبدالله | أرواح ضائعة
“الأرواح التي ضاعت بسبب انغماسها في رغبات المرض،
لم تدرك تلك النفوس أنها تتساقط في بئر الألم والندم،
ولن تنجو إلا عندما تعترف بضعفها أمام تلك الرغبات ثم تنادي الله کي يخرجها من صرخات لا يسمعها إلا الله،
ومن هذه البداية سوف تخرج إلى النور مجددا نور التعافي والأمل.”
المؤلف: مريم عبدالله
متعب بن ظمنه | عرش من الرمال
عبير عبيد | هجرة الأرواح

حصة خالد البرجس | بين الألم والأمل
طارق حمد | البراء
فاطمة الديوان | ما ذنبي
اجتثاث بعض الذكريات من العقل، عملية معقدة تشبه البكاء بلا دموع، روحا تحلق للسماء دون ذنب وقد يكون ذنبي أبي طفلة لا حول لي ولا قوة، رحلت عنكم وعساي أن أترك الأثر يمشي الكثير على رمال الحياة، لكن القليل يترك الأثر. ففي عقولنا حياة أخرى لنا، طفلة ترغب بحضن أم وابتسامة أب فقط لم تطلب المستحيل. تلتئم الجروح بمرارة وتبقى الندوب، لكنها تذكرنا بالدروس، فذلك هو إمضاء الحياة. رحلت وتركت لكم إمضائي علكم ترحمون ملائكة الأرض “الأطفال”
المؤلف: فاطمة الديوان
إيمان الخباز | بريق ياعين أبوي
هاني القلاف | اقنعة الدستوبيا
لا أدري كيفَ ومتى وصلَ بي الحالُ إلى ما أنا عليهِ متيبس ومتخشبٌ لا
أستطيعُ أنْ أحرّكَ ساكنًا مني… ولكنْ كل ما أتذكره تفاصيل صغيرة عن حياتي
ولا أدري حقًّا إنْ كانت فعلً هي حياتي أم مجردَ لحظاتِ وهم عشتُها…. لكنْ
سأخبركم عنها كما أذكرُها.
هاني القلاف