ة
تاريخ شبه الجزيرة العربية – أوراق كويتية مختلطة | د. خالد ناصر الوسمي
5.000 د.ك
الكتاب الاول:
تاريخ شبه الجزيرة العربية “نظرة تحليلية”.
منهج جدلي لفهم تاريخ دول الخليج العربي الحديث والمعاصر.
الكتاب الثاني:
اوراق كويتية مختلطة.
يرى د.خالد الوسمي أن الديمقراطية بمفهومها السياسي ليست جديدة على المواقع الكويتي بل هي استجابة من السلطة السياسية لرغبات وطموح الشعب الكويتي.
متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
علي حسين العوضي | الحركة الوطنية الكويتية والعدوان الثلاثي علي مصر
علي حسين العوضي | مجلس الأمة السادس 1985 – 1986 الأحداث والوقائع
منتجات ذات صلة
عبدالله التميمي | هل باع الفلسطينيون أرضهم
مبارك فهد | بين الشاردة والواردة
بين فكرة شاردة وأخرى واردة، أقتنص منها أجملها منظرة وأعذبها حرفا، وأجملها معني وقيمة، أسوق إليكم شيئا من مقتضيات شريعتنا السمحاء، وبعض من المنطق، وآخر من الأماني، ورابع من الفلسفة، وقليل من الخيال، لنجعل واقعنا أكثر جمالا وانسة وفائدة.
المؤلف: مبارك فهد
أحمد عبدالسلام | الحشرة وقصص أخرى
ما هذا الذي يوخزي في ظهري؟ إنه رجل الحشرة. تمكنت من إيجاد مدخل لها في جسدي، لقد اهترأت الموانع الجسدية أمامها. بدأ الشرخ الذي أحدثته الحشرة يتسع ويتسع ويتسع. هاهي تدخل إلى الحصن المنيع الذي صنعته بنفسي . يجب أن أجد لي مخرجا، ولكن ليس لي من سبيل.
المؤلف: احمد عبدالسلام محمد
مريم عبدالله | أرواح ضائعة
“الأرواح التي ضاعت بسبب انغماسها في رغبات المرض،
لم تدرك تلك النفوس أنها تتساقط في بئر الألم والندم،
ولن تنجو إلا عندما تعترف بضعفها أمام تلك الرغبات ثم تنادي الله کي يخرجها من صرخات لا يسمعها إلا الله،
ومن هذه البداية سوف تخرج إلى النور مجددا نور التعافي والأمل.”
المؤلف: مريم عبدالله
د.علي الزميع | الحركات الإسلامية السنيّة والشيعيّة في الكويت (الجزء الثاني)
بدر البليس | الحقيبة السياسية
دلال سالم القلاف | ستشرق ولو بعد حين
ما أجمل اللحظات التي تخطيتها رغم جلافة وصعوبة المحطات، نعم كنت بمفردي، نعم أثبت لنفسي ما كنت قادرة عليه، مرت الساعات والأيام لكني بحاجة ماسة للالتفات لذاك المكان الذي عثرت فيه، فهو سبب انطلاقة لي بين فترة وأخرى، فقط لأتحدى ما هو قادم وما أنا مقبل عليه من جديد ، ثم نفسك وتعرف على ذاتك وعليك أن تؤمن انك (ستشرق ولو بعد حين )
المؤلف: دلال القلاف

فيكنور | سماء بغداد القرمزية
ان الصراعات الدولية التي كثيرا ماتنتهي باشعال نار الحرب، ما هي إلاّ لعبة من لعب قوى الشر والعدوان، لتنفيذ مشاريعها التآمرية في الغزو وفرض هيمنتها على دول مستقلة ذات سيادة وحرمان اهلها من العيش الحر الكريم ومن الأستفادة من ثرواتها والخيرات الطبيعية التي تمتلكها .
ومن احدى التجاوزات الكثيرة في تأريخنا المعاصر، ما قامت به دول تدّعي الديمقراطية والحرية وكل الشعارات البراقة، الفارغة من كل محتوى انساني، وفي مقدمة قوى الشر هذه، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وحليفاتها في شن أكبر هجوم شرس وبربري على العراق، ضاربين عرض الحائط كل الأعراف والقيم الأنسانية، ليحولوا زرقة سماء بغداد بحقدهم ودناءتهم ووحشيتهم الى سماء قرمزية.