د. علي فهد الزميع | الحركات الاسلامية السنية والشيعية في الكويت
4.250 د.ك
إن متابعة الأحداث والتطورات التي تمرُّ بها المنطقة العربية والإسلامية منذ عدة عقود؛ تُثبت – بما لا يدع مجالًا للشك – أهميةَ دراسة ظاهرة الحركات الإسلامية؛ سواء كانت سنية أو شيعية؛ باعتبار أنها تُعد جزءًا رئيسًا من خريطة الفواعل؛ المؤثرة في أحداث الواقع ومآلاتها أو المتأثرة بها؛ سواء كان هذا التأثير والتأثر سلبيًّا أو إيجابيًّا؛ فالفهم الدقيق للظواهر يتطلب إدراكًا جيدًا بالفواعل وخلفياتها الفكرية والنظرية، فضلًا عن مشروعاتها الحركية؛ سواء كانت سياسية أو اجتماعية أو ثقافية… إلخ؛ تمهيدًا لبناء تصور أو إطار تفسيري يُسهم في فهم الواقع الذي تنغمس فيه الحركات الإسلامية- كغيرها من الحركات والتيارات والمؤسسات- والتنبؤ بمآلاته.
ترجمة بدر ناصر المطيري
غير متوفر في المخزون
قد يعجبك أيضاً…
أحمد علي الديين | أيام في ظفار
لم تكن رحلة احمد الديين سهلة ومريحة فالايام التي قضاها في ظفار حملت الكثير من الانطباعات والذكريات فقد كان عليه الانغماس بصورة اكبر في حياة مجتمع الثورة.
د.علي الزميع | الحركات الإسلامية السنيّة والشيعيّة في الكويت (الجزء الثاني)
علي حسين العوضي | مجلس الأمة السادس 1985 – 1986 الأحداث والوقائع
د. علي فهد الزميع | في النظرية السياسية الاسلامية
منتجات ذات صلة
هاني القلاف | اقنعة الدستوبيا
لا أدري كيفَ ومتى وصلَ بي الحالُ إلى ما أنا عليهِ متيبس ومتخشبٌ لا
أستطيعُ أنْ أحرّكَ ساكنًا مني… ولكنْ كل ما أتذكره تفاصيل صغيرة عن حياتي
ولا أدري حقًّا إنْ كانت فعلً هي حياتي أم مجردَ لحظاتِ وهم عشتُها…. لكنْ
سأخبركم عنها كما أذكرُها.
هاني القلاف
علي حسين العوضي|مع عبدالله النيباري المسار والرؤية والحل
أفراح فارس العنيد | حين تسمو الكلمات
فواز البحر|الاستعمار ووهم العنصرية
شيماء قمبر | سحابة سوداء
كُنت لك غيمة، في عز ظمأك، لذلك اقول،،
على كَوْمة الانقاض تولد حياة جديدة، لكن هذه المرة بقوانينك الخاصة.
حتى لا يتلاشى بريق الماضي، وتهب رياح الحاضر، وتنطفئ شمعة المحاولات، وتتكسر الامال على صخرة الواقع.
وحتى لا تختفي لَهْفَة اللقاء، وتموت افعال الاهتمام.
حتى لا تأخذ نفس عميق يكاد يخطف هواء الكون، لتتنهد حُزناً على الاشياء الجميلة.
شيماء قمبر

فيكنور | سماء بغداد القرمزية
ان الصراعات الدولية التي كثيرا ماتنتهي باشعال نار الحرب، ما هي إلاّ لعبة من لعب قوى الشر والعدوان، لتنفيذ مشاريعها التآمرية في الغزو وفرض هيمنتها على دول مستقلة ذات سيادة وحرمان اهلها من العيش الحر الكريم ومن الأستفادة من ثرواتها والخيرات الطبيعية التي تمتلكها .
ومن احدى التجاوزات الكثيرة في تأريخنا المعاصر، ما قامت به دول تدّعي الديمقراطية والحرية وكل الشعارات البراقة، الفارغة من كل محتوى انساني، وفي مقدمة قوى الشر هذه، وعلى رأسها الولايات المتحدة الأمريكية وحليفاتها في شن أكبر هجوم شرس وبربري على العراق، ضاربين عرض الحائط كل الأعراف والقيم الأنسانية، ليحولوا زرقة سماء بغداد بحقدهم ودناءتهم ووحشيتهم الى سماء قرمزية.